يجذبني ما لا يجذب انتباه أحد،المتاح للجميع مُقرف.
يجذبني ما لا يجذب انتباه أحد،المتاح للجميع مُقرف.
لقد كبرتُ أخيراً
كما تكبر الشّجرة
في عين حطّابها المنتظر
كبرت ..هكذا بفجأة الدّمع!
وصار عندي ليل لاذع آكله وحدي
إنّني أهذي الآن
وهذا ما أفعله
حين أستيقظ
ولا أجد يدي جانبي
حين أفتح كتاباً
فيدهسني قطيع من الذئاب!
حين أقول الوردة
فيتورّم لساني
إنّني أهذي ...
وهذا مايجعل مذاق الكلمة
في فمي
جيفةً
وهذا مايدفعني ليديك الآن
وأنا أمضغ ذاكرتي غصنا بعد آخر
وأنا أحترق
وأزفر
كما تزفر شّجرة
بين يدي
حطّابها.
...
جلال الاحمدي
it's my birthday
كانت رؤيتك ك إشراق شمس بعد ظلام سنين
مرحبا بعودتك
كيف أخبر والدي بأنني مشتاقة اليه؟
كيف له ان يشعر بوحدتي..
ارجوك أبي..تعال الي ولو حلما.. صدقني واعدك انني سأكتفي به... لوقت قليل.
احس اني نسخة عريان السيد المكررة..
والا شلون عرف بيه من گال " لا غرني المدح بشفاف المحبين ولا همني الشماتة شما حجوا عني "؟
صدقني جدا ايها السيد اني" يلتمن عليه مشتتات البال لكن تنقصني الشجاعة لانفضهن نفض وانهض ولا چني!.
أَمِشِ زَفَةْ بـِ شَرايينيِّ .
لست أدرى هل فقدت من يفهمني
فالحزن متصل والألم جاري الكتابه
والفرح تم الحظر عليه ...
أما السعادة... فشعارها
آخر ظهور منذ زمن طويل ....
هل ماتت الكلمات...
أم مات الإحساس بالحروف. ..
أم أن القلوب كتب عليها... مغلق للأبد...
أو غياب مؤقت
أصبح صمتي.... عالم مليء بالمشاعر. ..
لا يفهمه إلا... انا
أصبح الكثير يعاملك بمشاعر مؤقته
يأتيك حين يحزن.... وينساك حين يفرح....
حتي احاديثهم فارغة... ابتسامتهم مجاملة
اهتمامهم مزيف... كيف لا ارتدي الصمت
واغيب فهل ماتت كلماتي ومشاعري أم مت انا
وتبقى بعض المشاعر والعلاقات العنوان الثابت لا يتغير فنجدهم في اصعب الظروف والمواقف لنكون السند والعون لنقدم ماتجود بيه يدنا وها نحن على العهد كما تعرفونا .