قال لي احدهم :
لا أجبرُ نفسي على محادثةِ
من يتجاهلني
ولا أدخلُ في معارك
لا تخصُّني
ولا أنافسُ لكسب ودِّ
من لا يدرك قيمتي
لذا أنا دوماً انسحبُ من
مهزلةِ العلاقات
وأبتعدُ عن كل من لا يعرف قدري
من بابِ الحفاظ على كرامتي
ومن باب راحة البال
لا الضعف كما يُخيَّلُ لهم !
أمريكي من ولاية فلوريدا
دخل متجر وسرق بعض الأعراض البسيطة،
فقبضت عليه الشرطة وتمت إحالته للتحقيق،
وما أثار مفاجأة رجال التحقيق
أن السارق هو
المليونير "آندرو فرانسيس"
والذي اشترى جزيرة
بقيمة 8 ملايين دولار
قبل عملية السرقة بأسبوع فقط.
التعديل الأخير تم بواسطة الرميثي ; 27/April/2019 الساعة 12:44 am
تَغَرَّب عَنِ الأَوطَانِ فِي طَلَبِ العُلَى
و سَافِر فَفِي الْأَسْفَارِ خَمْسُ فوائِدِ
تَفَرُّجُ هَمٍّ وَ اكتِسَابُ مَعِيشَةٍ
و عِلمٌ و آدَابٌ وَ صُحبَةُ مَاجِدِ
الشافعي
يقول المهاتما غاندي
هناك سبع خطايا مميتة
اولا : الثروة بدون عمل
ثانيا: المتعة بدون ضمير
ثالثا : المعرفة بدون شخصية
رابعا : التجارة بدون اخلاق
خامسا : العلم بدون انسانية
سادسا : الدين بدون تضحية
سابعا : السياسة بدون مبدأ
حركات الجسد
تفسير إيماءات الأيدي :
باطن اليد المفتوح وتوجه الوجه للأمام هذه الإيماءة هي علامة على الصدق، الإخلاص، والبراءة
كما ان خفض الرأس يدل على
ان الشخص يخفى شيء
وعندما تخفض رأسك أثناء إطراءك او مجاملتك، قد يكون ذلك علامة على الخجل أو الحياء وقد يفسر أيضا أنك تحافظ على المسافة مع شخص آخر
(يعنى شخص يحاول التقرب منك وانت تحاول ابعاده عنك)،
مما يدل على الجحود ،
أو التفكير في نفسك
أعطِ حبك لمن يهتم لسعادتك ..
وأعطِ صداقتك لمن يكتم سرك ..
وأعطِ وقتك لمن يقدمك على غيرك
وأعطِ ظهرك لمن يتجاهلك ..
وأعطِ قوتك لمن يبحث عن ضعفك ..
و أعطِ قلبك لمن
لا يستطيع العيش بدونك ..
قبل 12عام أصيب الإيطالي "روبيرتو" بشلل ولم يفلح العلاج
وظل يأخذ إعانات حكومية وتسهيلات أخرى كمواقف السيارات والأولوية في الطوابير وغيرها...
مؤخراً اكتشفوا أنه خدع الجميع وصورته كاميرا مراقبة وهو يمشي حيث زيّف إعاقته ليستفيد من تلك المزايا وجمع 150 ألف يورو
= 635 ألف ريال.
التعديل الأخير تم بواسطة الرميثي ; 2/May/2019 الساعة 11:25 am
هل تعلم : ان في اليابان النوم أثناء العمل يعتبر مقبول فهو علامة على أن الذي ينام مجهد من القيام بعمله
أنقل لكم اليوم قصة تقول
بأن أحد زعماء المافيا اكتشف بأن المحاسب لديه كان يختلس من أمواله عبر السنين، حتى وصل مجموع ما اختلسه مبلغ
عشرة ملايين دولار!
المحاسب كان أصماً أبكماً
يتم التواصل معه عن طريق لغة الإشارة فقط،
وهذا كان السبب الأوحد لاختياره في هذا المنصب الحساس، فالمحاسب الأصم لن يسمع
شيئاً قد يشهد به أمام المحاكم.
عندما قرر الزعيم أن يواجهه
بما اكتشفه عنه، أخذ معه خبيراً
في لغة الإشارة،
وقال له : اسئله أين العشرة ملايين دولار التي اختلسها؟!
سأله الخبير عن طريق لغة الإشارة،
فأجابه المحاسب بالاشارة
أنه لا يعرف عن ماذا يتحدث الزعيم.
قال الخبير للزعيم :
إنه يقول بأنه لا يعرف عن ماذا تتحدث يا سيدي.
أشهر الزعيم مسدسه وألصقه بجبهة المحاسب الأخرس
وقال للخبير: اسأله مرة أخرى.
سأله الخبير ثانية بلغة الإشارة :
سوف يقتلك إن لم تخبره عن مكان النقود.
أجاب المحاسب بلغة الإشارة:
حسناً، النقود تجدها في حقيبة سوداء مدفونة خلف مستودع السيارات الموجود في الحي الخلفي.
سأل الزعيم خبير اللغة :
ماذا قال لك؟!
أجاب الخبير: إنه يقول إنك جبان ومجرد حشرة،
ولا تملك الشجاعة لإطلاق النار عليه!
حينها أطلق الزعيم النار على المحاسب وقتله
وانتهى الأمر لصالح خبير لغة الإشارة!
لانه لم يخبر الزعيم بمكان النقود
خلاصة القصة :
إنه من الخطأ أن تضع ثقتك كلها في شخص ما،
لعلك تكتشف بعد حين أن تلك الثقة لم تكن في محلها،
اشكرك صديقي العزيزالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر هاني حماده
للاضافة المفيدة
رد مع اقتباس