الشاب ( راجي كابور ) هندي الجنسية إتهمته زوجة والده بسرقة مجوهراتها بقيمة نصف مليون روبيه وكان ذلك عام 1987 فطرده والده فسافر للبحرين
وفضل أن يعيش فيها بقية حياته بعيداً عن اهله وفي شهر أبريل 2015 إعترفت زوجة أبيه وهي على فراش الموت
إنها كذبت على زوجها بأتهام إبنه بسرقة مجوهراتها وحين علم والده إنه مظلوم أرسلوا له طلب عن طريق السفارة الكويتية في الهند وطلبوا منه العودة كي يعوضوه ويعتذروا منه ، فرد عليهم بهذه القصيدة المؤثرة فعلا مؤثرة وأبكتني
تاري ترنتوبيها رونا هارا
هندامو راهونا يابهنده
كرايا هايهوا بنترنت مارا
تجيرورا باهوتي سهنده
اشهروناه بسرقننتور رارا
امبريئو رميتون اهاره مهندة
أكثر شي يبكي القلب البيت الرابع الي يقول .. باهوتي سهنده
طارت جبهته بنجاح
السَكته القَلبيه ..
هيّ تَوقف القَلب عن النَبض ..
يعني الگلب بعد مايدگ ..
شكراً لكم على المُتابعه ..
هذا مالَدينا .. لهذا اليوم ..
وانتظرونا في معلومه جديده إن شاء الله ..
عااااااا ..