كلمن وضميره
الموضوع حساس و شائك و فيه أكثر من رأااييي...و بإختصار الله سبحانه وتعالى عندما نهى آدم وحواء عن الأكل من الشجرة، نهى عن الاقتراب منها، وهذا ما يسمى «سد الذرائع». قال تعالى مخاطبا آدم وحواء: «ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين»يعني عندما نهى عن الأكل من الشجرة نهى عن الاقتراب منها، فقال: «ولا تقربا» ولم يقل: (ولا تأكلا). فيه النهي عن الأكل وزيادة، وهذه فائدة بلاغية، فالأكل داخل في النهي من باب أولى إن كان الاقتراب منها منهيا عنه. وفي هذا أيضا أن كل ما أدى إلى حرام فهو حرام...لا أريد الإكثار من الكلام، فخير الكلام ما قل ودل. هناك مثل قديم قد يناسب ما نحن في ذكره، وهو: «المال السايب يعلم السرقة». وقيل: لا تطلق خرافك على الذئب بحجة أن الواجب على الذئب احترام نفسه. فقد قالوا في الأمثال: «الذيب ذيب ولو صار حبيب». واللبيب بالإشارة يفهم!...رحم الله من غض بصره رغم كثرة السفور والتبرّج والاختلاط، ورحم الله من تسترت من أعلى رأسها إلى اخمص قدميها وساعدت الرجال في غض أبصارهم..و يسلمو ع الطرح أخي
اذكر قاريه هيج قصه
واحد راح للشيخ ..كاله شيخنا من انزل للسوك
البنات اشكال كدامي واني ضعيف ماكدر اتحمل بدون ماباوع
فكال الشيخ
اخذ اكلاص الحليب. مليان حليب وامشي بي للسوك
شرط مايتبده شي من الحليب
وراح ادز وراك واحد يراقبك اذا وكعت قطره من حليب رح يضربك كدام العالم
اخذ الشاب الحليب وكام يمشي وعينه ع حليب خايف يتبده شي منه وينضرب كدام العالم
رجع للشيخ والحليب ماتبده شي منه
كال الشيخ جكم بنيه حلوه بلسوك
كاله ياشيخ ماشفت شي جانت عيني ع حليب
الافاده من القصه ....اللي يباوع لحياته ويفكر باخرته وبعرض حياته امام الملاء ويحط امام عينه عقاب الله وخوف الله لبقي كل فرد منا ينظر لحياته