يا أنتِ
الخوف...
بمزاج الصحراء
يتلوّن على الوجوه.
فرائحة المرأة في حالة حُبِّ!.
بقراءتي الجليّة
أعلم أنّني أتحدَّى،
ليس فقط والدي
إنّما كل الرؤوس
حتى رأسي.
لقد تربَّى فينا الخوف
من عالم خارجي.
قد لاتُصدِّقين أنَّ المرأة
التي التقيتها...
لم تتواجد ورجلاً غريباً
في غرفة واحدة .
لم تَسِرْ في طريق وحدها.
لم تنفرد بذاتها...
لم تغادر فقاعة الخوف
لتعرف...
ما هي قادرة
عليه.






م