”ولم أرغب سوى أن تؤمن بي؛ أن تتبع هذا الفؤاد الذي لم يكف عن التورد كلما وصله صوتك، أن تفهمني حينما أخبرك أنك “الواحد"، وأني لغيرك لا أستطيع.”
من اروح دكتور ومريضة
الدكتور اخذ ويا العلاج ٦٠ وكل الوقت الي عند الدكتور بقيته ساعة
وعود مريضة ساعتين افتر بلسوگ بسبب عمتي وصرفت ٩٠ الف من غير افلوس التكسيات
المهم ترزلت من ماما
"اللهم انت تعلم وكفى"
15 بنيه يراسلوني لان اليوم مريضه وممداومه فديتني شگد محبوبه
ضوجه وكأبه فول
صداع
من سيعرف قلقي وفي وجهي كل هذه الطمئنينة !!
وعن مذاق شفاهكَ يُحكى
فكم من قُبلةٌ منحتهم ؟
غالباً المرض يخلي الانسان يصير كلش حباب ...