- على ناصية القدر وتحت شرفة الالم وعند مدينة الاهات وفي توقيتها القابع في محطات الانتظار اجدها بزمانها الليلي ومكانها الذاكري تنتظرني
عندما تكون الذكريات ب طيف الماضي تكون شبح جميل لا تفارق مقلة العين .......
وكانما تخط علي اكمام الماضي ب ثياب الحاضر وتلبسني فستان الحضور في توقيتها الذاكري لارقص على انغام الحزن الذي المته بي
مشاركة بسيطة جدا