كلما اضعت طريق الفرح وداهمني الحزن اجد نفسي منقادا نحو هذه المدونة
لاتیأس ،، فالاشیاء الجمیله تأتی بعد طول انتظار
،،
إنني أذهـبُ إليك كلما أردتُ العزلة، وأتحدثُ إليك عندما أود الصمت، وأحبك عندما لا أُطيـق الآخرين
وان ضاق صدری،، فهل رحمة الله تضیق
،،