قالت لهُ :: لماذا لاتُعطيني الموبايل ..
لكي اقضي به بعض الوقت ..
فقال لها :: دَعيني وشأني ..
لأنَ الموبايل هو لي ..
وأنتِ لستِ شريكةً مَعي فيه ..
فقالت لهُ :: كلا .. انا شَريكه مَعك في كُل الأشياء ..
ولكن اُريدُ أن أسألكَ سؤالاً ..
فقال لها :: تَفضلي أسألي ..
فقالت لهُ :: إن كُنتَ لاتُريد ان يكونَ لكَ شريكاً على مستوى موبايل ..
فلماذا تُريدونَ منا نَحنُ النساء ..
أن نَقبل بالزَوج .. أن يَتزوج مرةً اُخرى ..
ويجلبُ لنا شَريكه ..؟؟؟
فَنحنُ ايضاً .. مثلما انت لاتقبل بأن يكون لكَ شريك في الموبايل .. لا نقبل بأن تَكون لنا شَريكه ..
وفي هذا الأثناء ..
قام الرجل بإعطاء الموبايل الى زَوجته ..
( ويگلك لف راسه ونام .. وماگعد الا وكت العشه ) ..
لأن گرعت راسه ..