ماحصل اليوم بحق الاكاديمي والروائي علاء مشذوب من اغتيال بشع لكونه نطق بالحق يعيد التاريخ المشؤوم لقتل الكلمة الحرة ومن وسط كربلاء فهذا يذكرنا بعدة حالات حدثت في عهد النظام السابق واليوم تعاد نفس الحالات من كبح الارادة العراقية التي عاد بها التاريخ العراقي ليستذكر جرائم النظام السابق والحالي فالحكمة تقول كل الطرق تسري الى مكة ولعل ماحصل اليوم اصبح شيئاً عادياً جدا لوجود اللحالات المتكررة والتي لاتعد ولا تحصى والسؤال يكمن هنا الى متى نبقى على هذا الحال ؟ وللاسف لايوجد جواب فالمصير مجهول