وماذا يفعل المشاهدين ٤ والزوار الـ ٣ ، في عالمي الكتروني اخشى عليهم بـ أن يصيبهم الجنون كما صابني فـ عُذراً !
وماذا يفعل المشاهدين ٤ والزوار الـ ٣ ، في عالمي الكتروني اخشى عليهم بـ أن يصيبهم الجنون كما صابني فـ عُذراً !
القلب الذي لايزال يقاوم الحاجة والانتصارات البسيطة.
خسرت كثيرًا، ولم تعلمني هزائمي سوى؛ لا يجب أن أخسر دائمًا حتى وإن بلغت حرائقي عمقًا بعيدًا من التهشم.
لا يفهم سرّي أحد ولا حتى أنا، لا تفهمه إلا الدموع التي لطالما تفسر تفحمًا ما داخل القلب، القلب الذي لايزال يقاوم ضد الحاجة والانتصارات البسيطة، لايزال يبصر أملًا كلما فقده، أنقذته فكرة، يد تمتد ومُساند بإمكانه أن يحول بيني وبين تكسّر الجدران بداخلي والحصى الذي تنثره في طريقي. لايزال هذا القلب ينبض بخطوتي كلما وخزها شوك الأرض، ركض بها إليكِ
مثلما أن النوايا طاهرة وتُلوث من البشر
كذلك هي الحروف التي تُكَون بها الكلمات طاهرة منذ الأزل
أُفكر كيف لِحروف نقية أن تُركَب منها آلاف الشتائم والكلمات الجارحة ، كيف أُخترِعت الكلمات المسيئة ، بمعانيها السيئة .
أنا تلك الفتاة التي تموت يوماً بعد يوم والسبب " ڤايروس " قاتل للأسف !
بئساً لحياتي !
نواياهم ، طاهره ؟!
لا ! قلوبهم عقولهم لايوجد ارتباط بينهم
جميعهم مُخادعين !
يمشرعبة وي الريح ، مهرة عرس
وبريسم الوجنات گذلة شمس
عطشانة روحي ، إضيع ورد الونس
لو غبتي عنها اتطيح من صيد امس
دگي ايدچ اعلى الگاع تهجس همس
نبضات گلبي إتغني شوگ النفس
- إسماعيل محمد إسماعيل
أنا قُنبلة موقؤتة !
هى العين مهما أختلفت ألوان البشرة ، تدمع ، تفرح ، تطمئن ، تفزع ، تصدق دائما و لا تكذب أبدا مهما حاولت الوجوه ذلك !
سيكون الموت أرحم له على ما سأفعلة !