لَيس لِدي مزاَج لبّحث عِن أَحد
ولاَيِهُمني مِن لَم يسئَل ،
أَنا ثُم ذاِتي ثُم نفِسي ثُم كبريائي ثُم لا أَحد !
مِن ينتظَر ركوعيَ فاليأَتي وقِت صلاتَي ،
مِن خسرني لَن يِجد مَثلي ، !
اِشباهي ال ٣٩ غِير موجوديَن في هذا الزمّن ،
أَنا شخصِية البعَض يكرهنَي ، والبعَض الأَخر يعَشقني ؟
البعَض يراَني مُهم فِي حياتة ، والبعِض يراَني مُتواضع
وبعَضهم يراَني مغرور ، ولكِن شخصيتي تبَقى كما هيِ
لا اغيرهَا لأَجل اَحد ، لا يُهمني من تكِلم خلفي ؟
يكِفي اَنةُ سيخِرس عندما يلِمح طَرف قِدمي !
هُناك اشخاص لاتستحِق الحُب ، فأَذا قدمةُ لهُم الحُب واَحترامك اَحتقروك واَستغلوك ؟
واَذا احتَقرتهم واكِرهتهُم يحترمِوك ، عجباً ؟
اَتعرف ماهَو المُحزن ، اَن يخذلك مِن كُنت تشكِو لةُ خذلان الاَخرين لِك !
جميعُهم سيئون ، لاَ تثق بأَحد !