مرحباً ..
اعود لكم من جديد لإخبركم إِنَّ الواقع لا يتطلب كل هذا الإدراك الذي قد يتحول لتفكيرات سلبية ، انه يتطلب التغاضي وإبتداع تفاصيل جميلة، يتطلب عين مُحبة و نفس مسالمة ونية طيبة، الواقع لا يحتاج الى المزيد من الشد و الأسرار و متاهات الذكريات بقدر ما يحتاج للإنتباه لتلك اللحظة الصغيرة الفارقة التي تمر بنا كل يوم كفرصة سحرية للسعادة ... لذالك يجب أن أبتعد عن هذا المكان الافتراضي لبعض الوقت
وداعاً ...
"تأريخ الافتتاح"
"السبت ، ٢ ، فبراير ٢٠١٩"
"التوقيت ٤:٤١ص"
㋡
التعديل الأخير تم بواسطة نوفل أُسامة ; 11/April/2019 الساعة 3:54 pm
- عالم مزيف مليئ بـ اشخاص هوايتهُم الكِذب!
- انا لنَفسي بوقت حزني وفرحي انا لنفسي دائما .
- تَوقعات غامضة ، ابتِسامات جافه ..!
- عظيم الشخص اللي يغير مزاجك بجمال كلامه .
حياتك إنعكاس لصلاتك عاملة إزاي، ومدى قبولها، بمعنى إني لما بلاقي روحي هشة وطاقتي بتنفد، وحياتي بدأت تاخد شكل عشوائي وغير مرتب، وبدأت أتخبّط كتير، على طول بروح بتفكيري لـ “أنا صلاتي عاملة إزاي الفترة دي"، صلاتك لمّا بتكون خالية من التقصير، وبـ قلب حاضر وكامل وذهن صافي، بتعكس على روحك وحياتك بشكل عام نور وراحة وبركة في كُل شيء، كلما صحّت صلاتك أكتر، كلما إتسعت مساحات النور والراحة والسكينة والتوفيق في حياتك، حتى لو بتقابلك مشاكل بتلاقي نفسك قادر وبتقاوم وقلبك هادي، “الصلاة” علاج جميع الأمراض حرفيًا، أبدًا مش مجرد فرض، ربنا غني عن صلاتنا، إحنا اللي فـ أمس الحاجة ليها وللشفا بيها من وباءات النفوس لـ مجرد إننا نستشعرها، محتاجين سكينتها بجد، إحنا المساكين والله الغني!
- إنّي يا الله لستُ إلا كائنًا صغيرًا على هذه الأرض خسارتهُ لا تُحدث ضررًا بالعالم، وأحزانه لا تكسفُ بالشّمس لكن وحدك يا رب تعرف كيف تنطوي في قلبِهِ الحياة.
كُنت كلّما عانقتها، شعرتُ بأن روحي تهرب منّي إليها، وأن قلبي ينبض بقوة إلى الحد الذي يجعل صدري يتفتت الى أشلاء، وبرغم جسدي الكبير إلا أني بين ذراعيها أبدو كطفلٍ ضائع قد وجد أمهٌ للتو
- أكثر قرارات الحياة نضجًا هو أن تختار أن تكون الشخص الذي تحب أن تكونه، بأفكارك وآرائك وطقوسك، وأن لا تسمح لروحك بأن تتقيّد بشيء ليوافق رأي الآخرين وهواهم، ذلك يا صديقي هو ما يوسّع بعينك متعة الحياة.
يقول احد اصدقائة انه هادئ الطبع ، إنه في سكونٍ تام غالباً، انه لايتحدث كثيرًا ، لكننا حين نفتش في اشيائة القديمة نشعر كما لو انه مدينة تحترق .
رد مع اقتباس
