المشاركة الأصلية كتبت بواسطة didi
أنا متابع (بعض الشيء) لتواجدك وبصماتك عمو
أتوقع منك الكثير هُنَا، شكراً لك .. جداً
لهذا الحضور .. و لكل حضور
مشابه لـه .
أنا متابع (بعض الشيء) لتواجدك وبصماتك عمو
أتوقع منك الكثير هُنَا، شكراً لك .. جداً
لهذا الحضور .. و لكل حضور
مشابه لـه .
أتوقع ذلك كله يقع ضمن - هداية السبيل - فأما شاكراًوأما كفوراً؟
يا صديقي الغالي : أسعدتني كلماتك، تسأل الله الهداية.
احسنت استاذ
الشكر لمن يقرأ .. أمتنان كبير لكلماتك عمو ..
أحسن الله إليك صديقي ..
إن شاء الله يوم نشوفك من أهل الدار
ما باقيلك شيء
تسجيل سعادة .. مرحباً بك جداً ليديا الوفاء .
بالعكس .. أضافة المثقفين أمثالك لأي شيء هنالدي بعض الاضافات في أسباب التفاوت .. لكن لكي لا يبدو الموضوع للنقاش سأكتفي بتسجيل حضور
بحث قيم .. شكرا جزيلا لك استاذ جواد
يثبت الموضوع
سيكون ذَا قيمة . أمتنان لحضورك
بقدر ثقافتك أخي الطيب
شكراً لتثبيت
الموضوع
سيكون ردي هنا .. خارج الموضوع :
لكل شيء إيجابياته وسلبياته، مع أختلاف النسب طبعاً
الدرر .، كان من أسمى إيجابياتها هي ؛
معرفة ثلة من الأصدقاء هنا
أنت من الأوائل
فيهم .
احسنت
احسنت
لا يوجد شيء اسمه قدرة وضعها الصانع كي يميز العقل بين النافع والضار
هذه الامور نسبية ، فما تراه ايجابي غيرك يراه سلبي
الامر يعتمد على الظروف البيئية و المستوى التعليمي و المجتمع
"انا هديناه السبيل اما شاكرًا واما كفورا"
ماهو هذا السبيل ، هل السبيل نفسه في المجتمعات العربية والغربية
هل هو نفسه في اتباع الديانات المختلفة او حتى الفرق المختلفة لنفس الدين
اعتقد الامر مجهول تمامًا ، ان نترك عمل العقل و وعيه وتمييزه الايجاب من السلب
على ماذُكر من اية فهذا ظلم لمن قال هذه الكلام لانه وبلا شك يعلم حجم الاختلاف بالوعي
استنادًا للمجتمع والبيئة حيث لايمكن ان يكون الجميع على مستوٍ عالٍ من الوعي
لذا من الطبيعي ان يكون البعض كفورا وبذلك فقد غابت العدالة ..
تحياتي
رد مع اقتباس