01:30 24/01/2019
تاريخ الحضارة المصرية القديمة عبارة عن سلسلة لا تنتهي من العجائب والأساطير، ما بين براعتهم غير المسبوقة في علم التحنيط والبناء مثل أسطورة الأهرامات الثلاثة وغيرها من الآثار العظيمة، تظل هذه الحقائق العشر هي أغرب حقائق على الإطلاق فيما يخص ملوك الفراعنة.
1- الملك بيبي الثاني
استطاع هذا الملك أن يتولى حكم الامبراطورية المصرية القديمة وهو يبلغ من العمر فقط 6 سنوات! ومن المعروف عن بيبي الثاني أيضاً أنه كان ملكاً مُدللاً بعض الشيء.
2- الملك سيسوستريس
تقول القصة المصرية القديم أن ابن الملك سيسوستريس (فيروس) كان مُصاباً بالعمى جراء لعنة حدثت له منذ الطفولة، ولكنه شُفي تماماً من تلك اللعنة عندما قام بغسل وجهه بمياه البول!
3- لحية حتشبسوت
كانت من النساء القلائل اللاتي حكمن مصر، لذلك لجأت إلى حيلة عجيبة كي تُضيف إلى نفسها مزيداً من الشعور بالقوة والمساواة مع الرجال الذي سبقوها إلى العرش فقامت بتركيب لحية اصطناعية!
4- الملك أماسيس
امتلك أماسيس أو (أحمس الثاني) على عرش مصر الفرعونية بالقوة، كان مُشهوراً بسرقة أشياء من منازل أصدقائه ثم إقناعهم بأنهم لم يملكونها من الأساس! كان مبعوث الملك للمتمردين وعندما ذهب إليهم وجدهم أكثر قوة فقرر أن يقودهم ضد الملك!
5- الملك أكتيسانيس
كان حاكماً قاسياً ولذلك لم يستغرق وقتاً طويلاً في الحكم قبل أن يتم الإطاحة به، أصدر حكماً غريباً على مُرتكبي الجرائم حيث أمر بقطع أنوفهم!
6- رمسيس الثاني
عاش هذا الملك أكثر من 100 عام منهم ما يقارب من 90 عام على كُرسي الحُكم، ومن أغرب الأشياء التي يجب أن تُحكى عن هذا الملك هو أنه كان يمتلك أكثر من 100 طفل من 9 زوجات!
7- كامبيسس والحيوانات
لم يكن كامبيسس حاكماً مصرياً ولكنه نُصب على العرش بعد أن غزت جيوش بلاده مصر، وعُرف عنه كُرهة الشديد للحيوانات حيث قام بطعن الثور أبيس والذي كان يعامله المصريون كإله على الملأ وأمام الجماهير!
8- الملك أخناتون
بعد معاملة شعبه بالقسوة والوحشية لسنوات، أجبر الملك أخناتون العديد من العُمال على بناء مدينة جديدة تحت ظروف غاية في السوء، الأمر الذي أدى إلى وفاة عدد كبير منهم ولكنه لم يتوقف وأصدر أوامره بكسر عظام هذه الجُثث لاستخدامها كقواعد للمدينة الجديدة!
9- الملك مينكور
الفرعون الذي حكم مصر خلال القرن 26 قبل الميلاد، عندما أخبره الحُكماء أنه لم يتبق له سوى 6 سنوات فقط على الموت، كان يُضئ عدداً هائلاً من المصابيح حتى يشعر أنه ما زال بالنهار والليل لم يأتي، لأنه كان يخشى الموت وهو نائم.