[ في الحبِ والحربِ كل شيء مباح ]
- صدكيني الحرب مثلج
باعت الضحّوا لجلها
تسجلت باسم البعيد
من وكتها وكمت اشكن بالاكيد
الكلبجه سوار ترهم
لاي عروسه انزفت اعله الماتريد
- كُنتَ مُخيرآ بيني وبينِها
بندقيتُكَ التي تمسّكتَ بِها خائِنة !
بمجردِ سقوطِكَ ستُمسِكها يدٌ أُخرى
أما أنا سأكون ( سامريُ )
هذا العصر
سأصرُخَ من بعدِكَ بوجه كلِ من ليس أنت
بِ ( لا مِساسَ )
( خُنتَني من أجْلِ خائِنة )
- صاحبة كلبي كحلتج
باتت الليل بجفنها
بزود ذاك البلغرب
كحلة الرجال دخان الحرب !
م