كنت اقرأ عن بلاد العجائب قصص كثيره ومثيره ولكن هذه الايام ماتريده من عجائب في هذا البلد الذي يسمى مسلما وهو ينحدر الى بؤر التخلف والنعرات المذهبيه والطائفيه بلد تقوقع على نفسه فاصبح كالعذراء داخل شرنقتها وهو منطوي لايريد التحضر ومواكبة ركب الحضاره
فلله درك ايتها الفتاة
شكرا جزيلا
ابد موخوش سالفه
شكرا عالخبر
اكيد غلط والف غلط اذا هيه ما موافقة بس اذا موافقة ليش لا
يووو مسكينة شنو ذنبها
شكراااااااااااا على الخبر