محـــتاجڪم باخــر نفــس
والمــوت عني شــويه
محــتاجڪم شمــت هــوى
مخــتنگه حيــل الــ ريـه.
وياڪــم ﭼــنت حيــل الســبع
وخــلافڪم هســه صــرت اتـوﭼـه عل العــوﭼـــيه
ومـرسـال اڪــتبنه بــدمــع
يحـﭼـيلڪ ع البـــيه
مشـــتاگ لــ مناغــم ڰـبل
مــن نضـحک بــوجه الهـوى ونلاعــب الــترﭼــيه
لــ حسين سعيد العماري..