النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع:

من المزح ما قتل

الزوار من محركات البحث: 5 المشاهدات : 617 الردود: 4
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: August-2011
    الدولة: بلا ما تعرفون
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 12,046 المواضيع: 1,766
    صوتيات: 9 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 2527
    موبايلي: n96i
    آخر نشاط: 8/December/2012

    من المزح ما قتل

    ومن المزح ماقتل
    اخبار الوطن - القطيف

    أصدقاء يحلقون شارب «عريس» خلال زفافه ...ورصاصة كادت تقتل فاطمة!31/10/2012م - 2:40 ص | مرات القراءة: 407

    أحالت «مزحة»، الفرح بزفاف الشاب عبد الهادي، إلى «حزن وألم»، بعد أن عمد أصدقاؤه لتقييد يديه، وحلق شاربه قبل دخوله على زوجته في صالة الأفراح. وعلى رغم أن بدايتها كانت «مزحة» إلا أنها تحولت إلى «شجار كبير»، دخل بسببها أشخاص إلى المستشفى، وهم يعانون «كدمات ورضوضاً وجروحاً»، فيما تأخر الزفاف، وكاد يلغى لولا، تدخل إخوانه.وكانت البداية حين خطط الأصدقاء، لـ «مقلب» لصديقهم، الذي لم يعتقهم من مقالبه «الثقيلة»، فكان الاتفاق على حلق شاربه قبل دخوله إلى صالة الاحتفال، إذ تنتظره زوجته.ويقول محمد (أحد الأقارب): «تفاجأنا بأصدقاء العريس الثلاثة، وهم يمسكون بيديه ووجهه، وقام أحدهم بوضع معجون الحلاقة، قبل أن يخرج شفرة، ويبدأ في حلق شاربه، ما أثار غضب أقاربه، الذين اشتبكوا بالأيادي مع الأصدقاء، ووقع الشجار».ويضيف محمد، «علمنا فيما بعد أن عبد الهادي لم يسلم من مقالبه أحد، ففي زواج أحد أصدقائه وضع له قطرات تسبب الإسهال في الشاي، ما جعله يتألم كثيراً. وكادت تنتهي ليلة زفافه في المستشفى»، مضيفاً أن «آخر أخبرنا أنه فوجئ ذات يوم بثعبان تحت قدمه، كان عبد الهادي وضعه، ما يفسر حماس أصدقائه للانتقام منه، بطريقته».وفي حادثة أخرى، كاد يفقد شاب حياته بسبب «مزحة»، كان بطلها أحد أصدقائه، الذي تعمد تغطية عينيه، وهو يقود السيارة بسرعة كبيرة، ما جعله ينحرف عن الطريق، ويرتطم في خرسانة أسمنتية على جانب الطريق. أما فاطمة فكُتبت لها حياة جديدة، بعد أن أخطأت رصاصة طائشة رأسها، انطلقت من بندقية زوجها.وتقول: «كان زوجي يعمد لإخافتي، وتوجيه بندقية الصيد إلى رأسي. وكنت أصرخ عليه بأن يبعدها. لكنه رفض، بحجة أنه متأكد من إفراغها من الرصاص. وبعد جدل أطلق الرصاصة، ومرت من جانب رأسي، ولولا هذا الجدل وإبعادي لفوهة البندقية بسرعة، لكنت من الأموات، بسبب مزحة».وفي حادثة وصفها كل من سمع بها بـ «الغباء»، كاد أبوان أن يفقدا حياتهما، حين تلقيا اتصالاً من أحد زملاء ابنهما في العمل، يفيد بأن حادثة مرورية وقعت لابنهما، ومات.وبمجرد سماع هذا الخبر المكذوب، أصيبت الأم بانهيار عصبي، ودخلت في غيبوبة. بينما عانى الأب من ارتفاع حاد في ضغط الدم، كاد أن يتسبب له في جلطة.وترجع الحكاية إلى أن زملاء في العمل تراهنوا على أن من يقوم بـ «أنذل مزحة»، سيدفع له الباقون مبلغاً من المال. ما جعل المتصل يتناسى الخطورة المتوقعة من هذه المزحة. و فقد رضي، النطق لأشهر، بعد تعرضه إلى «مقلب» غير متوقع من أصدقائه.وترجع القصة إلى قيام أصدقاء بتحدٍ لصديقهم بأن يدخل مغتسل الموتى المرفق بالمقبرة، بعد منتصف الليل، ويحضر قطناً من داخل المغتسل، على أن يعطوه 500 ريال، بعد تنفيذ المهمة. واتفق الأصدقاء مع شخص بأن يختبئ في خزانة المغتسل، وهو يرتدي كفناً، ويضع على وجهه مسحوقاً أبيض.وفور دخول محمد لأداء المهمة تفاجأ، بخروج الشاب، وهو على هيئته، ما جعل الشاب يدخل في إغماءة، فقد بعد إفاقته منها النطق لأشهر، وأُجهدت عائلته في البحث له عن علاج. ولم يكن حال رضي، أقل سوءاً من حال شاب في محافظة القطيف، تراهن أصدقاؤه معه بأنه إذا استطاع أن يغرس سكيناً بجوار قبر، أحاطت به الكثير من القصص الخرافية المرعبة، ويرجع بعد ذلك، أن ينال مبلغاً من المال.وحين أراد الشاب تنفيذ المهمة في منتصف الليل فوجئ بعد غرسه السكين، بمَنْ يشد كم ثوبه، فسقط ميتاً. وبعد التحقق وجدوا أن السكين انغرست في ثوبه، واستقرت في التراب، فظنها ميتاً يسحبه إليه. ولكن «المزحة» تحولت إلى «مأساة كبيرة».الحياة ،،
    وننتقل الى شاب لايملك من العمر سوى16 سنه يسكن في قرية القارة توفى بسبب مزحة من أصدقائه في وسط مياه بركة قرروا السباحة فيها ولغاية هذا اليوم لم يدفن هذا الشاب لجهل الجهات المختصة سبب الوفاة ( ٦ أيام ) ولا يزال الشاب في ثلاجة الموتى الى اجل غير معلوم ،،

    رسالة لكل الشباب : هناك فرق بين المزح والانتقام ،، ارحمو أمهات الشباب فكم فجعتم أمهات بموت ولدها في مقتبل العمر ( دعوا الخلق للخالق ) رفقاً بقلب أمهات نسجت أحلامهم على رؤية هذا الشباب يرتدي بشت زفافه في يوم عرسه وأمه من وراءه تمسك أطراف ثيابه لتعطرهم ببخور هي من امسكت المبخر لأجله ،،

    كفاكم استهتار بأرواح شبابنا فكما تدين تدان

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: March-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,525 المواضيع: 827
    صوتيات: 1192 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3230
    آخر نشاط: 4/September/2019
    مقالات المدونة: 18
    تسلمين عزيزتي
    الدمعه الحره

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    Tøtä 2mnäwrä ALkǿỘn
    تاريخ التسجيل: October-2012
    الدولة: Baghdad
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,838 المواضيع: 162
    صوتيات: 3 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 1273
    مزاجي: ألحمـد للّه ع كُـل حٰـال ☺
    المهنة: طالبه جامعيه
    أكلتي المفضلة: سباكتي
    موبايلي: n8
    شكرا ع الطرح المميز

  4. #4
    صديق فعال
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 706 المواضيع: 458
    صوتيات: 5 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 657
    مزاجي: بخير
    أكلتي المفضلة: الموز طبعا
    موبايلي: اى فون
    آخر نشاط: 20/August/2013
    مقالات المدونة: 5
    عاش لنا قلمك الصادق
    تسلمى حبيبة قلبى

  5. #5
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2012
    الدولة: بلد الاحزان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,367 المواضيع: 7
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 64
    أكلتي المفضلة: المشويات
    آخر نشاط: 13/June/2013
    فعلا اختي
    كفى استهتار هذه ارواح ناس
    قبل فتره هم سمعت حادثه طفل اصيب بمرض السكري اثر مزحه من رفاقه
    وهسه بس الله يدري بحال والدتة يمكن تموت من القهر على ابنها
    ارجو من الاهالي توعية ابنائهم وتحذيرهم من هذا التصرفات التي تودي بحياة رفاقهم
    الله يسترنا ويستركم

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال