الشرف ليس حكراً على الجسد والعفة ليست حصراً على العورة تربية الأبناء على أن قيمة المرء في جسده هو ما أوجد لنا هؤلاء الطفيليات المنسوبة إلى الإنسانية بتصنيف عشوائي الذين يستسهلون الظلم والغيبة والتنمر والإدعاء وقتل النفس المحرمة واجتراح المحرمات وفي نهاية اليوم يغلفون كل ذلك بدعاء وصلاة دون أدنى شعور بالذنب طالما أن أجسادهم لم يمسها جسد
وهذا أبلغ توصيف لفاقد العفة والشرف