الموضوع له رؤية بعيدة عن هذه التساؤلات ولهذا تم طرحها ليتبين الخيط المغزى المرادالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرميثي
حسب ما فمت من ردك ان الشهادة تعتمد على ثلاث قواعد هي الدفاع عن الوطن والمال والعرض
وان اليمن هم اصحاب الشهادة الحقيقية وليست مجرد تسمية وهم ضحية طيش السلطة .. وان المعتدين تسقط عنهم التسمية كونهم من قاتلو بغير حق ... الخ
شكرا للابداء برايك
اتذكرني مثل ذاك الي يكول سيدنا معاوية قتل سيدنا علي لانه سيدنا علي كان الخليفة الرابع من الخلفاء الذين اجمع المسلمين عليهم
لكن سيدنا معاوية كان خليفة في الشام لذلك قتل سيدنا علي بن ابي طالب رضي الله عنهما وارضاهما
هسه منو الصالح ومنو الطالح ماتعرفه منو ... والله كريم
فعلا موضوع يستحق النقاش لكن دعنا نغير قليل من العبارات ونرى هل بهذا التغير البسيط تتغير النظرية وتتغير الاراء
سؤالين يدوران في ذهني : باختصار
القتلى من الجنود العراقيين يتم اعتبارهم شهداء
والقتلى من داعش وبقايا فلول النظام السابق يتم اعتبارهم شهداء
السؤال الاول باربع اوجه:
هل الاسلام مبني على التسميات؟
ومن الشهيد بينهما؟ هل يعقل شهيد يقتل شهيد؟
ومتى نطلق على احدهم تسمية شهيد؟
الشهيد هو من يدافع عن دينه و ارضه وعرضه ولو الله عز وجل ثم دماء اؤلئك الشهداء لأفسد العدو ومن وراءه الدين وانتهك الارض والاعراض
سيدنا معاوية رضي الله عنه لم يقتل سيدنا علي وانما قتله احد الخوارج وهو عبد الرحمن بن ملجم الذي كان اتقى الناس واحفظهم لكتاب الله وقد طلب من السياف ان لا يقطع رأسه بل يقطع اطرافه اولا ليرى اطرافه وجسمه يتعذب في سبيل الله
أي ضلال اكبر من هذا لعنه الله يرى في قتله لسيدنا علي رضي الله عنه قربه لله
هؤلاء هم الخوارج الضالين المضلين كفى الله أمة محمد شرهم
اكيد الصالح علي بن ابي طالب ماتحتاج نقاش
والله الموضوع يحتاجلة قوري جاي مهيل
وتكعد تدردم براحتك ههع
حيرة امير المؤمنين قتل امير المؤمنين
نووورتني ضياء
و عليك السلام ..
قال الإمام علي (عليه السلام) :
ما اختلفت دعوتان ، إلا كانت إحداهما ضلالة
فالاسلام ليس سفسطائيا ..
إن المعتدي هو الآثم و هو الضال ..
و إن صاحب الحق و المظلوم هو الشهيد و هو الفائز
مرحبا سارة ...
وفق نظريتك تغيرت جذور الفرضيات من الاساس
لاحظي ان داعش محتل والمحتل فاقد لمصداقية الحرب كونه تعدى على حق غيره وبالتالي فان الطرف المعادي له يمتلك حق الشهادة كونه مدافع عن وكره الذي حاول هذا الداعشي تهديمه وتخريبه وبالتالي يدرج ضمن القواعد الاساسية للشهادة وهي الدفاع عن المال والعرض والوطن ...الخ
بينما لو طبقت على قوات التحالف لتبين ان قوات التحالف هي من اعتدت على وكر اليمنين !!!
وبذالك يكون الحق لمن دفع الاذى عن اهله
شكرا لحضورك سارة
طيب .. مداخله لطيفةو عليك السلام ..
قال الإمام علي (عليه السلام) :
ما اختلفت دعوتان ، إلا كانت إحداهما ضلالة
فالاسلام ليس سفسطائيا ..
إن المعتدي هو الآثم و هو الضال ..
و إن صاحب الحق و المظلوم هو الشهيد و هو الفائز
كيف توضح ذلك للاجنبي ان فلان الطرف المظلوم وهو يعلم ان مكة هي مركز الاسلام وهي من تقاتل هذا البلد؟
انرت الموضوع مرتضى
هناك اشكالان ...اشكالية المفهوم او مصطلح الشهيد واشكالية المصداق ومن تنطبق عليه هذه المواصفات
اما المفهوم ان كانت زمام اموره بيد من كان معياره يستند على رؤيته الشخصية المنحازة او مزاجه المصلحي فاكيد سيكون مطاطا بين هذا وذاك والكل سيتهافت عليه لتبرير الحرب والقتل وحجم الدمار .واما المصداق فهو الاخر ضاع في متاهة من بيده المعيار البعيد كل البعد عن الضوابط الموضوعية التي تنطبق على معنى الشهادة .الشهادة تحتاج الى معيار موضوعي وطرف عقلي مستقل يقرر من هو الشهيد وللاسف الشعوب الاسلامية تنقاد وفق سلاطينها وحكامها .واما ماطرحت ومن هو الشهيد فانا اعتقد ان تحديد الشهيد لا اهمية تذكر هنا كون حجم القتل والدمار والخراب والتشرد والبغض والانشقاق هو الافراز الوحيد لهذه الحرب وكذا بقية الحروب ولا جدوى تذكر ان اعتبرنا الطرف اليمني شهيد او الجندي السعودي شهيد .وما جدوى ادانة هذا او ذاك ...هذه مسميات لن تشفع لما جرى وسيجري في هذه البلاد الفقيرة والمنكوبة .
رد مع اقتباس