هي نعمة ونقمة في آن واحد
سابقا كنا بلد الحزب الواحد
ولكن لم يزدنا سوى سوءا وحروب
والان نحن بلد الاحزاب المتعددة
والنتيجة فساد وسوء اكبر
الاحزاب لاتصلح في بلد قادته يهتمون بالمصالح الشخصية والتحزبية
ومتى ماكان الحزب يقود البلد نحو بر الامان ويحقق نجاحات تخدم ابناء الشعب وقتها سنقول هو حزب جدير
وفي بلدي انا مؤمن سابقا ولاحقا ان الاحزاب لم تاتي بالخير على الشعب ولن تأتي..
تحياتي لك
بالتأكيد نقمة لأن عدد الأحزاب زاد عن الحد المعقول مما سبب انتشار المحاصصة والمحسوبية والفساد الإداري