( عمري كلمة ، ومن رحت صحته وراك )
( عمري كلمة ، ومن رحت صحته وراك )
واحد محظرلي نار
واحد يكصني ب مكص
وانه امشي ونيتي بيضه
وهمه قسموني حصص
ومن طحت كدام ربعي
ماكو واحد ما ركص
يـمدري بـروحـتكجـم لـيش ؟ تـعرضلي بـصورك
وأنـشغ مـتآنه
لــ قــآسم ــ بـخيـت
,,,
يجيــلك يــوم تــذڪــر ڪلشي وياي
تحــن وتخــتصر ڪلشي بـ حـرامـات
لـ حسين ــ السعيدي
إن لم تَكن نُورًا لمن تُحب
فَقد ظَلمتَهُ ,
وأظلَمْتَهُ ..!!
بـــس اذكــــرك هيـه تتوفــه الجكـارة بنفس واحــد
لــ منتظــر ـــ الفهــداوي
في البَابِ مذبحةٌ تحاولُ أنْ تَنامْ
هيَ تَعتلي تخْتي تحاولُ لا تَنامْ
همْ قَاوَموا همْ قَاتلوا واستملكوا
أحلامَ حاشيةٍ أرادوهم أمَامْ
لا رأيَ يَعلو فوقَ رأي طغاتِهم
غنمٌ أصمٌّ لا يَلومُ فلا يُلامْ
من العيب أن ترغب في أن تكون غيرك ، ولا ترى وجهك وجمالك الخاص .
توضأ الوجهُ من دمعٍ سقيتُ به
ما جفَّ من أعينٍ سودٍ وما عطشَا
الوجنتان سقاها الماءُ من مقلٍ
اقتاتَ من وردها من زهْوها ومشَى
أطفالنا يسألون اليومَ يا أبتي
متى الشفاءُ تعبنا والوباء فشَا
والقهرُ ما غابَ عن قلبِ الصبيّة إذ
أفناه ثمّ على أنقاضه فرشَا
تشكو التأرقَ والأجفانُ مسهدةٌ
هل نامَ خصرٌ غدا في الليل مرتعشَا
من ألبسَ الطهرَ فيها ثوبَ عاهرةٍ
هو الرغيفُ لأحلام الورى خدشَا
والفقرُ من عرق المسكين مختمرٌ
رحماك قلْ لي ما كفاك نشا
يا لقمةُ العيشِ ما أقساكِ من لقمٍ
لأجلِ عينيكِ حرٌّ طامحٌ كُمشَا
من أين تأتي لنا الأفراح يا ولدي
واليأسُ من بؤسنا من يأسنا اندهشَا
كانونُ عيني دمعٌ في المدى أبدا
وذلك الحزن في قلبي لقد نقشَا