دَعْنِيْ عَلَى الْعَامِ الْجَـدِيْدِ أُقَبَّـلَكْ

منْ وجْنَتَيْـكَ تَقَـارُبَاً حَتَّى فَمَـكْ

لنْ أسْألَكْ .

عَمَّـا يَجُوْلُ بِخَـاطِركْ

بَلْ أسْـألَكْ .

مَا خَصَّنِيْ هَلْ أذْهَـلَكْ

قُلْ لِيْ بِرَبَّكَ مَا جَرَى هَلْ أزْعَجَكْ

هَلْ سَاءَكَ الْتَقْبِيْلُ أمْ قَدْ رَاقَ لَكْ

لا تَنْكَمـَشْ خجَلاً اذَا مَا عَدْتُهَا

ونَشَـرْتُهَا مُتَفَـاخِرَا فيْ مَحْفـلَكْ

أنتَ الَّذِيْ أهْـوَاهُ قَبْـلَ تَعَـلُّمِيْ

مَعْنَى الْمَحَبَّةَ طَامِعَاً فيْ مَنْهَلَكْ

كَمْ عَاشِقٍَ قَبْلِيْ بِحَبَّكَ قَـدْ هَـلَكْ

مَا أَرْوَعَكْ .

مَا ألْطَفَكْ .

مَا أجْمَلَكْ






مهند المسلم