شكراً
شكراً
سحور سحور سحور
مر بيكم المسحرچي رمضان هاي السنة؟
المسحرچي شخصية فلكلورية لازالت تجوب ليالي رمضان رغم الحداثة والتطور التقني.. ورغم التطور الحاصل بوسائل الاتصال الا ان المسحرچي ظل مستمرا يعمل في بغداد والمحافظات وكثير من مدن العالم العربي والاسلامي.
"سحور"، "سحور"، "سحور" هي تلك الكلمات التي اعتاد البغداديون على سماعها في ليالي رمضان، ثلاث كلمات تليها ضربات طبل على إيقاع رمضاني مفعم بالحنين لتعطي إلى الصائمين إشارة بوقت السحور، قبل بزوخ الفجر، وهنا تنتهي مهمة "المسحراتي" اليومية
طابع بريدي فئة 2 فلس (فلسين) إصدار حوالي سنة 1942
عبد الله رويشد في بغداد 1989
بائع الپوپ سايكل في بغداد ايام زمان
منو يعرف شنو الپوپ سايكل
قطار سلمان باك الذي يربط المدائن و طاق كسرى ببغداد 1928. كان لهذا القطار اهمية كبيرة في تنشيط القطاع السياحي في البلد..
احد شوارع مدينة الناصرية في شتاء عام 1934.. يبدو ان هذا الصبي مصاب بنزلة برد شديدة !!.
إحدى باصات شركة نيرن للنقل البري و المخصصة للنقل بين بغداد و دمشق، يتم عرضها امام مسرح قصر كيث في مدينة كليفلاند بولاية أوهايو الامريكية، قبل نقلها للعراق لتباشر عملها من هناك 1933. لاحظ مقدار الاهمية التي تعطيها هذه الشركات لعملها في العراق، و هذا يساهم حتماً في زيادة معرفة الناس هناك في امريكا بالعراق، من خلال الصحف و المجلات و لاحقاً شاشات التلفزيون التي تنشر و تبث اعلانات تلك الشركات عن منتجاتها وخدماتها هنا في العراق...
صورة من احد البساتين المطلة على دجلة ببغداد 1951. قد يساعدني احد الاخوة في تحديد المكان بالضبط. بالاعتماد على التعليق الاول...