اقدم دائرة إطفاء في العراق تقع في منطقة الفضل
اقدم دائرة إطفاء في العراق تقع في منطقة الفضل
سفرة خارج بغداد أيام زمان
تتوقع كيف كان شكل هذا البيت أيام زمان من جمال وروعة في التصميم
مجلات أيام زمان
جسر باب المعظم قيد الإنشاء عام ١٩٧٨
صباح الخير بغداد
" مدينة ألمعقل "
ذاكرة في ألتأريخ
" ألمعقل " وأسمها ألمحرف " ماركيل " أما أسمها ألمثبت في عقارات ألدولة فهو " كوت ألأفرنكي "
واحدة من أجمل مدن ألبصرة وأكثرها جاذبية في منتصف القرن الماضي ، لم تختلف كثيرآ عن ألقرى ألوادعة في ألريف ألأنكليزي ، بل تكاد تكون نسخة منها من حيث ألهدوء وألجاذبية وألمنازل ألمتفرقة
وألمعروفة بطابعها ألأوربي ألقديم
أزدهرت " ألمعقل " وأخذت تتفوق على مثيلاتها من مدن ألبصرة أبتداء من عام 1919 م وهو ألعام ألذي تحسنت فيه صورة ألتجمعات ألسكانية في ألموانئ ألعراقية بعد ألحرب ألعالمية ألأولى ، فصارت " ألمعقل" هي ألوجهة ألمفضلة للباحثين عن ألهدوء وسط ألطبيعة ألساحرة ، وأصبحت ألملاذ ألذي يمنحهم متعة ألتنقل بين جنبات طرقاتها وحدائقها وقناطرها ألخشبية ، وهي ألمنتجع ألمفتوح لطواقم ألسفن ألتجارية ألمترددة على مينائها وألذي كان سيدآ لكل ألموانئ وألمرافئ في
حوض ألخليج ألعربي دون منازع
بنيت معظم بيوت " ألمعقل" على نمط ألبيوت ألأنكليزية وأزدانت شوارعها بأشجار ألنخيل والكالبتوس وألسدر أيضآ ، وتزينت أرصفتها بألأزهار ألجميلة وألمتنوعة وطفت زنابق ألماء على جداولها ألمنسابة نحو شط ألعرب في نظام فريد يستمد طاقته ألطبيعية من حركة ألمد وألجزر في ألليل وألنهار ، أما ألعطر ألمميز لليالي " ألمعقل " فهو عطر " ملكة الليل " وكأنه هويتها ألفارقة ألتي لاتنسى ؛؛
كان شارع " أجنادين " مزدانآ بأشجار ألبرتقال والمشمش وألسفرجل ، كان فردوسآ طبيعيآ تعشعش فوق أغصانه أجمل أنواع " ألعنادل ألمغردة " ويغفو في ظلاله " ألحمام وأليمام " ، لايملك ألمتجول في هذا ألشارع ألآ أن يتأنى في سيره ويبطئ في حركته حتى لاتفوته فرصة ألتمتع بجاذبية ألمكان وألذي جمع ألجمال كله في صورة " أجنادين " شارع
" ألأحلام "
توفرت " للمعقل " مستلزمات ألرقي في فترة من تأريخها ألحديث فأصبحت عنوانآ بارزآ من عناوين ألرخاء " نواديها ألترفيهية " و " قاعاتها ألرياضية " و" مسابحها " و " مكتبتها ألعامة " و " مساجدها " و " حدائقها " ألشعبية و " مشاتلها " و " مدارسها " ألتي كانت أنموذجآ للمدارس ألحديثة بمختبراتها وساحاتها وقاعاتها ألدراسية ، وربما كانت " مكتبتها ألعامة " هي ألمكتبة ألأكبر وألأضخم بما تحتويه من كتب ومراجع نادرة ، لقد كانت تأتيها ألمجلات وألصحف ألأجنبية من أوربا محمولة على ألطائرات
ألمترددة على مطار شط ألعرب
كل ألفخر
للبصرة وللبصريين
بتأريخ
مدينتهم ألحبيبة
صوره من أمام مطار بغداد عام١٩٣٦
وكان البغدادي اليهودي سليم ساسون أول طيار مدني قاد طائرة مدنية من لندن الى بغداد سنة ١٩٣٠.
صورة جميلة ورائعة لجسر القناطر على نهر الخوصر ..ويظهر تل قاينجو ومجموعة من الجنود تعبر الجسر ..فيما نسوة يغسلن الملابس في نهر الخوصر ..الصورة من العام 1919..تحيتي..
القصر العبّاسي في بغداد - The Abbasid Palace in Baghdad
واحد من اكثر الأماكن الأثريّة إبداعاً في العالم عبارة عن تحفة هندسيّة