الكرادة داخل .. شارع ينبض بالحياة، يعني الناس الطيبة، يعني الذكريات ❤️
الكرادة داخل .. شارع ينبض بالحياة، يعني الناس الطيبة، يعني الذكريات ❤️
سمو الوصي عبد الاله وبجانبه الوزير فخري الطبقجلي
يسلم كأس وهدايا لرياضيين ..
زيارة الهيئة التدريسية للمتوسطة الغربية وطلابها الى القدس سنة ١٩٦٣.
لوحةًفنيةًرائعة رسمت لمسجد الكوفة سنة 1958
العلم الملكي مرفوع بجانب باب الثعبان حيث اسم الملك فيصل الثاني
صورة من ارشيف لواحد من نشاطات مكتبة الاوقاف المركزية في الموصل في سبعينات القرن الماضي ، ويظهرفيها جمع كبير من علماء وشباب الموصل في واحد من انشطة مهرجان الربيع ، وكان كاتب هذه السطور قد عرض على مجموعة من الفنانين رسم صور للشخصيات العلمية التراثية استنادا الى ما ذكر عنها من اوصاف في كتب التراجم، وقد استجاب الفنان الراحل عبد الحميد الحيالي لهذه الفكرة ورسم لوحات رائعة ضمها المعرض الذي تشاهدون جانبا منه في هذه الصورة التي يظهر فيها الفنان الحيالي ومفهرس وموثق مخطوطات الموصل الاستاذ سالم عبد الرزاق والفنان الحيالي والاستاذ الدكتور محمد صديق الجليلي والاستاذ الدكتور احمد قاسم الجمعة وشيخ الخطاطين الاستاذ يوسف ذنون والشاعرالكبيرعبد الحليم اللاوند والقاص عبد الحميد التحافي والسيد سالم عبد المجيد مديرادارة الجامعة والسيد عماد مدير العلاقات في جامعة الموصل والسيدة الفاضلة زهر حديد ( وكانا هما من نظم المعرض من الناحية الفنية ) والسيد رشدي عبد الستار وكاتب هذه السطور، اضافة الى افاضل آخرين ارجو ممن يتذكر اسماءهم ان يتكرم بذكرها
صوره لأحد الأعراس في الاهوار عام 1955 بعدسة البروفيسوره الألمانية (زيغريد ويستفال
صورة من البصرة في الخمسينات تجمع المتصرف السيد فخري الطبقجلي مع بعض الشيوخ و الشخصيات البصرية في احد الدواويين
فلاح حسن ورعد حمودي
العراق صورة توثيقية لمقهى ريفي تعود الى عام 1952 م
نوري باشا السعيد يترأس الوفد العراقي للمؤتمر التأسيسي للمجلس الوزاري ل حلف بغداد ....
من اليسار : الباشا نوري السعيد رئيس الوزراء .. وعن يساره وزير الخارجية العراقية برهان الدين باش اعيان ... ثم وكيل وزارة الخارجية سعيد يوسف الكيلاني ... ثم رئيس الاركان العسكري الجنرال رفيق عارف .... ويظهر خلف السيد برهان الدين باش اعيان الجنرال غازي الداغستاني ....