شرطية مرور في أحد شوارع بغداد عام 1975
شرطية مرور في أحد شوارع بغداد عام 1975
السياب على فراش المرض في المستشفى الأميري بالكويت . توفي بعدها بتاريخ 21 / 12 / 1964 .
صديقه الشاعر الكويتي علي السبتي هو من أخذ الجثمان الى البصرة لأن السيّاب كان وحيداً في الكويت
في سنة 1961 بدأت صحة السياب بالتدهور حيث بدأ يشعر بثقل في الحركة وأخذ الألم يزداد في أسفل ظهره، ثم ظهرت بعد ذلك حالة الضمور في جسده وقدميه، وظل يتنقل بين بغداد وبيروت وباريس ولندن للعلاج دون فائدة ذهب إلى الكويت لتلقي العلاج في المستشفى الأميري، قامت المستشفى برعايته وأنفقت عليه فتوفي هناك عام 1964 عن 38 عاماً ونُقل جثمانه إلى البصرة وعاد إلى قرية (جيكور) في يوم من أيام الشتاء الباردة الممطرة. وقد شيّعه عدد قليل من أهله وأبناء محلته، ودفن في مقبرة الحسن البصري في الزبير.
إحدى الالعاب الشعبية ايام زمان
الملك فيصل الثاني يفتتح محطة تلفزيون العراق في 2-5-1956وعن يسارة مدير شركة باي البريطانية ثم الامير عبد الاله ويليه نوري السعيد
من احد المواقع العالمية ..جامع النبي يونس عام.1935..تحيتي
إحدى محلات بيع (الفحم )في بغداد عام 1980
نواعير الفرات عام 1981
صوره من أحدى المقاهي عام 1980
الملك فيصل الثاني يلقي خطابا في افتتاح الدورة الجديدة لمجلس الامة يوم 2-1-1957ويظهر على يمينة الامير عبد الاله ويليه عبدالله بكر رئيس الديوان الملكي ثم نوري باشا السعيد