أنا الحِرقة خلف الأمر الذي تظنك كاسِبه وترغبه، والحقيقة أنه وصلك بالخطأ ولست المقصود به.
في كل شيء عبرته كان بمحض الصدفة، فقدت الأمل من شهور قليلة.. و أقاوم صلابة الحياة بأرواجي الحمراء والباهتة وفستانًا خيالي لا أملكه ورائحة قهوة إيطالية وكتاب احاول ان أنّهيه ولكن لست مستعدة بعد على مفارقته..
أ يكفي ؟