ما حرك دمي غير هذا العراقي بالمجلس بس ينفخ بقطر
لعل من اجمل ما قيل بحق النكره بسام الرواي التالي انقله لكم من الدكتور علي النشمي ؛
منقول عن الدكتور علي النشمي: -
رغم الم الخسارة فإن الم الحركة التي فعلها بسام بعد الانتهاء اشارة كروس وقبل العلم القطري كانت الاكثر الما .
انا كنت ارفض منذ أيام كلام البعض على بسام لانة يلعب مع قطر لان من حق كل انسان لدية طموح وقد يكون الطموح على حساب شرف انتمائه الوطني ولكن كان قصد هذه الحركة هو أن كل علم مشطوب إلا علم قطر و هذا دليل خسه لانه لم يزل يحتفظ بحنسيتة العراقية وهو لا يعلم التجنيس القطري تجنيس ليس كامل اي ليست لة كل حقوق المواطن القطري بل إن امتيازات مرتبطة بالفترة التي يعطي فيها لقطر وبعدها يعامل على اساس انة مقيم وليس مواطن وبذلك فإن التجنيس القطري هو نوع من الارتزاق وكل الرياضيين الذين تجنسوا يتعاملون مع هذا الشي وكانه عقد عمل مؤقت بعدها يعود إلى وطنة.
انا لا اقصد الهدف الذي سجل ابدا ولا لانه لعب ضدنا بل اقصد روح الكراهية التي يكنها لشعبة حتى أن الاعب الدولي عندما يلعب مع فريق سابق لعب لة فانه لا يفرح كثيرا بالهدف على فريقة السابق بل يقوم بحركة اعتذار رغم انة بذل كل طاقتة الشريفة في إحراز الهدف ولا يقوم بإهانة الجمهور الذي كان يشجعه فما بالك لو كانت هوية لم يزل يحمل جنسيتها أنها تربية العائلة التي حولت العراق الى مجرد انتماءات ........وليست انتماء لوطن .
لو لم يكن مريضا وحاقدا لكان قد التف حول الاعبين العراقيين يواسيهم ويصفق لهم ولكن هو الوحيد لم يعانق العراقيين بل فعلها الكثير من الفريق القطري الا بسام فأي حقد هذا يحمل أنها حالة مرضية اشاهدها في الخارج عند بعض العوائل العراقية اراها تفرح كلما أصاب العراق حزنا وكانما يتشفون بالعراق الذين خرجوا منة مجبرين
هههه ها. اشلونكم مرتاحين مو
كولجي. جرجوبه