لُغَتِي وَتَنْسَاب ُالحُرُوفُ جَدَاوِلاَ
سَكْرَى تَمِيد ُ بِسِحْرِهَا الأَوْرَاق ُ
لَوْ لَمْ تَكُنْ خَيْرَ الُّلغَاتِ جَمِيعهَا
مَا اخْتَارَهَا لِكِتَابه ِ الخَلاَّق ُ
إِنْ كَانَ قَدْ قَعَدَ الزَّمَانُ بِأَهْلِهَا
وَتَقَدَّمَت ْ مِنْ دُونِهم ْ أَعْرَاقُ
فَالمَجْدُ مِلْءُ إِهَابهَا وَشَبَابُهَا
بَاقٍ وَلَكِنَّ الحَيَاةَ سِبَاق ُ






عمر علواش