انت الگلت عطشت مراسيل الجرف!
چا ما گلت
شط المحنّة بيا بخت سدّيته!..
وافترّت بعيني السّمه
ليل وتعلّگ بالشمع
وآنه اعلى نيتي بلا گلب حتى الگمر طفّيته ..
وضمّيتك بتالي الصور
شبگة عرس.. والمستحه!
بشبّاچ هجرك چم علگ شدّيته..
حسبالي منها وتنگطع
گتلك عطش!
ماقصّرت ، مايك تبدّه اعلى الغرُب
وآنه اعلى بابك
عزّتي وماي الوجه بدّيته…
ميثاق الهلالي