كان الريال في الآونةِ الأخيرة أعمى البصر، ما يحصلُ الآن مع الفريق هي أنه استعاد بصرهُ الذي كان غائبًا.
معادلة الريال لتلخيص وضعه لمن يتسأل : " لوكا بخير، الريال بخير "!
هو الشمعدان الذي حين غاب عن لقاءٍ واحد أُقصي الريال من نصف نهائي الأبطال، هو القلب النابض للريال الذي زرعة مورينيو في جسد الملك للعودة للحياة والتربع على عرشة الأوروبي خصوصاً والعالمي عموماً.
مقالات ويليام الحريري