جــربــها مــره ونـام ملـ ﭼــوم
و شـــوف شثــگلها علــيك الهــدوم
هــب الهـــوه و گــــلبي فگــدهم
يمڪن اعــزازي ابــيت اهلــهم
مسيرين عالحرموني منهم
انبــاوع على وجــوه الجــزتنــه
و ما نــدري عــن ياهيـــه متـــنه
ما ضـــل ولف يفــزع بمتـــنه
عــزاز و نســونــه بفـاتحــتنه