كاظم الركابي
جانو بكلبي حبيبين
واحد بهالعين اضمه
وواحد بهالعين
أسألت كلبي
هيه عيني
إلا جانت باليسار
وإلا جانت باليمين
إلكيت كلبي يودي دمه أعله اليسار
ومايودي اعله اليمين
بعد ذلك كانت القراءه للراحل كاظم إسماعيل كاطع جميله جدا
ومنها
تكلي أضحك
اطني شويه فرح
واكطع نفس جرحك
حته انسه الحزن واضحك
سن الماضحك بالعيد
چا يوم الطبك يضحك
ثم كانت المنصه بعد الكاطع ل أبو سرحان .وجه بنادم التعبان.
للشمس للطين للريح
وجه ابنادم التعبان
وآنه العابر التاريخ من أول جدم رسمت علامتها
أعلى حبات الرمل
ثم بعده
عزيز السماوي
حيث اغاني الدرويش
ومنها
ولو حزني ثجيل وماتبرده دموع
وكلبي عراق التنبض انهاره حزن وشموع
ودمنه هناك
يتلكه الصبح شمسين
شمس تضوي الفرح للناس
وشمس تخبز عليها الطين
أثرت تلك القصيده بالجمهور المتواجد
حيث تعالت أصوات البكاء حتى صعود
علي الشباني
الذي قرء قصيدته بيان للزمن المذبوح
ومنها
لا يوجه السلطان اصيحن
لا
واكتب خوف الولايات
ضيعنه مفاتيح الصدك
واغركنه بالنيات