كلما يأمرني
ودادي أناغيك يخالجني ظني
اني الآغي روحي التي
اودعتها بين جنبيك
فالحاظي يغتالها جمال عينيك
ولطالما حدثني القمر عن منازل
اشراقه بين خديك
انت عطشي ورويتي
هدوئي وسجيتي
وحينما يهاجر لحظك عني
يرفع قلبي اضلاعه ساريةً
معتصماً امام ناظريك
فانت نبضي و سفير روحي
لدى نفسي
فدع انفاسي لاترتشف
الا عبير مبسميك
صاحب الاعرجي