اليوم السهرة برعاية شمس التبريزي
اليوم السهرة برعاية شمس التبريزي
احيانا نقول ما لم نود ان نقوله
واحيانا اخرى نعيد منا ما لم نود ان يعود
اولئك هم غرباء الوقت
..
رغم أنّهم يلقون بدلائهم
في بئر معناك
ألا أنَّ كلَّ دلوٍ
بماء قلب مُلقيه ، يمتلئ !
..
..
الهم فخ .. ودليل !
..
..
في وقتٍ مضى
تمنّيتُ وبشدّة لو أني أستطيع الامتناع عن الكلام
أما الآن وبعد هذه المسافة اللامُنتهية بين صوتي والفكرة
أتمنّى ولو للحظات أن أستطيع التّفوّه بكلمة
دون أن تسقط من فوق شفاهي كلّ الرّغبة في الكلام !
..
كانت بداياتي في الكتابة تقريبا في مرحلة المتوسطة وتحديدا الاول متوسط
عندما طلب منا مدرس اللغة العربية بكتابة انشاء عن موضوع على ان يقوم بقراءة ما نكتب في التالي
وعندما قرأ ما كتبته اخبرني من كتب لك الموضوع ؟
فقلت انا .. كذبني فاقسمت له
فقال مستحيل انت تكتب كتابة اكبر من عمرك ..
يعني لو كان هناك من يشجعك ويهتم ويصقل موهبتك ربما لكنت الان
مثلا يعني اديب الامة
احلام سنة 2019
..
إعترافي الأخير ..
لله ..
أعتقُ رقاب الأماني العصيّة !
..
تصحى من النوم برداااان ..
السرير فاضي ..لا حاف ولا وسادة.
وين الدفا ؟
نار وجمر يدفيك؟
لا طبعاً
دفاية زيتية؟
لا طبعاً
اجل وشو ؟
ما اقول الأ إلنا الله..
لم يسبق لأحد من "عائلتي" قراءة شيء كتبته !
في الحقيقة هم لا يعلمون أنني أكتب أصلا، وكتابتي في المنتديات ومنتدى درر خاصة ،لا شك سيكون مفاجئ ومؤلم، لـ"أختي" على وجه الخصوص التي تعتقد أن الكتابة بجميع أشكالها هي مجرد "هياط"، ومحاولة للفت الانتباه !
اعتقد 2019 حلـِۈۋوھّ لان بديت اتخلص م̷ـــِْن الطاقه السلبيه