الموضوع :لياليا التي ارادت الذهاب
ناديتها ليلى ليلى فلم تجبني ناديتها ليلى باعلى صوتي هل ابكيتك يوما هل اسرت صوتك لبرهتن ام اسمعتك الموسيقى لدقائق او لساعات عديده فأجابت بكل رواء اما بكائي فقد ذرفت الدموع لحسن بكائك واما عن صوتي فقد خفته لاسمع صوتك الذي يذكرني بالاحبه القدامه واما موسيقاك فقد استمعت لها وكأني واقفه مكان المذهل ادندن لك بكل خفة يد شهدتها من قبل اما عن ذهابي فأنا ذاهبه لكي اخفف عن همك الذي اصفر جزء من شعرك لاجله واقول لك عام وانت مبتسم ومطلع كما اعرفك يارفيقي...&شكرا لادارة الموقع وتحياتي للجميع