صدقيني يا حبيبتي للجدران أرواح..ثمة جدران تعرف جيداً متى وكيف تنهار..
الحائط الأبله وحده من ينتظر المعول.
صدقيني يا حبيبتي للجدران أرواح..ثمة جدران تعرف جيداً متى وكيف تنهار..
الحائط الأبله وحده من ينتظر المعول.
ليس وجهُك الجامحُ : سيّدُ الخيال ، ولا شعرُكِ الطويلُ الذي يُثري قامتكِ بالبهاء . ليس فمُكِ الماكرُ ،مبتكرُ القبل ،ونديمُ الثمالة ،ولا أصابعكِ التي تحرّك الموسيقى في وتر الغبطة .
ليس ساعداك الممتدتان من قعر الحنان ليهشّا قلق العالم ،
"وجهك هادئ وخلّاب، كأنه ريف"
فيصل خرمي
"إني أسعى وراءهن
وراءهن جميعًا أسعى
ولكن إليكِ أنتِ
دون أن أنتقل من مكاني
ودون أن أراكِ
يذهب دمي وقُبلاتي"
نيرودا
أشعر بالشيخوخة يا ناتالي .. شعور متطرف جدا
كأني ساق سنبلة بعد الحصاد
آدم قاسموف
متابعة لقلمك اللامع
أن سمحت
كيف تستطيع السمكة السعيدة إيصال فكرة أنها تطير من الفرح؟!.
ضيف
"نميل لكتابة أسمائنا على زجاج سّيارة أو
نقشها على طاولةَ أو حَفرها على جذعَ شجرة أو
على زجاج نافذتك أظنّ أنّنا جميعاً نتقاسم
خوفاً مشتركاً.. الخوف من أن نُنسى."
يوڤيميا