ستصدق عيناك هذا المزاح الابيض
ستتصنعين الحنق بينما انت تتوردين من الداخل
لحظتها ساقطف من راسك فكرة ناضجة ..
واصوغها ... قلادة .. على شكل قبلة ذائبة
السادن
ستصدق عيناك هذا المزاح الابيض
ستتصنعين الحنق بينما انت تتوردين من الداخل
لحظتها ساقطف من راسك فكرة ناضجة ..
واصوغها ... قلادة .. على شكل قبلة ذائبة
السادن
”أخبريني، كيف تمرُّ الأيام وأنتِ كُلّما ابتسمتِ في الظهيرة تعيدين الصباح من جديد؟”
- عمر محمد العمودي.
أحبكِ ،أيتها الريشةُ التي تَرسم ، في بلاغة سقوطها ، الهيكلَ العظمي للعاصفة ..
الله
ما اجمل ماتكتب
أنتهز شرودك الحزين وأنت تشاهدين أخبار البلاد
أتسلل إلى عينيك في مهمة يائسة
للبحث عن ناجين
قيس عبدالمغني
البارحة، رأيت في المنام
عجباً
ان في قلبي خلية نحل
وان النحل الذهبي
كان يصنع عسلا نقياً
من هزائمي القديمة.
انطونيو ماشادو
لم أعرف
إن كان الذي تحملين في يدك ِ
ليمونةً صفراء
أم خيط َ نهار
يا جيومار
في خيوطِ الذهبِ
رأيتُ شفتيك تبتسمان لي
ماذا تعطيني؟ سألتها
أالزمن في فاكهة ٍ
تقطفها يدك ِ
من نضرةِ البستان؟
أزمن العشياتِ الساكنةِ الفارغة
أم الغياب الذهبي؟
أم لعلها صورة في المياهِ الراكدة؟
أمن جبل ٍ لآخر محترق ٍ
يرحل النهار؟
هل يكسر الحبّ ُ
في المرايا الباهتة
خيوط َ الغسق؟