"هل بيتُكِ باردٌ؟ سأضعُ شمسًا في مظروف؛ وأرسلها إليك. وضعي أنتِ نجمةً صغيرة، في كلمة، وأرسليها إلى سمائي؛ أنا مظلمٌ جدًا"
منوجهر آتشي
"هل بيتُكِ باردٌ؟ سأضعُ شمسًا في مظروف؛ وأرسلها إليك. وضعي أنتِ نجمةً صغيرة، في كلمة، وأرسليها إلى سمائي؛ أنا مظلمٌ جدًا"
منوجهر آتشي
سوف أُعطيكَ عزّلتي... هذه آخر الأشياء التي يمكنني منحكَ إياها.
متابع
أجمل مدونه
"أبيض وأسود،
هكذا تبدو لي الأزهار-
من دونكِ"
توفيق أبو خميس
كان يحبكِ لكنّ جرحاً ما ، في داخله ، لم يتمكن من تجاوزه ، حتى حينَ لوّحتِ له .
لم يقوَ على أن يقول شيئاً . لم يرفع يديه ، لتلوِّحا لكِ ، لأنهما كانتا تغطيّان الجرحَ ..
كان ينتظركِ كمعجزة ، يعرفُ أن حدوثها سيقرّبه أكثرَ من الهاوية ، حيث يلّوّح له ، من القعر ، بهاءُ جمالكِ..
أحتاجُ يديكِ الصغيرتين .
أحتاجُ براري راحتيكِ التي قرأتُ فيها ، في صباح بعيد جداً ، مصيري الشائكَ ، فأفصحتُ عن لوعتي ، وعن قبلاتي .