بالكوة فرزنت الردود المن
أتبعكِ بسببِ جميع الحاجات الغامضة ، التي لا أعرف منها شيئاً ، سوى أنني عندما أكون معكِ أستعيد شِعريةً مفقودةً ، وأكتبُ بإخلاصِ مَن يعتقد أن العالم يجلسُ خفيفاً ، مثلَ طفل ، على كتفيه !
أحبكِ بسبب الأحلام المُهـلِكة ، وبسبب الطفولة !
يوي يوي يوي
هلاوو
ميثم راضي
في لعبة إصلاح العالم ..
أهتف ضد الحكم الذي يلغي أهدافكِ بحجة أن شعركِ كان متسللاً ..
أو أن جمالكِ قام بعرقلة المدافعين ..
أنا الذي يجلس هناك بعيداً ..
في المدرجات الأقرب للسماء
ويثق دائماً رغم المسافة ورغم الذين يصفقون للقرار
أن جسدكِ لم يرتكب أي مخالفة ...