((لاخُوة الكوردية العربية ))
أليس من الجدير ومن المهم دائما أن نفكر ونتذكر هذا الاخوة الاصيلة بين شعبين أصيلين يقرب بينهما الوطن والقرابة والدين والعادات والتقاليد العشائيرية والفكرية وحسن الجوار والعيش معا في السراء والضراء، دعنا نتذكر بماض الكورد والعرب كأخوة متحابين ، دعنا نتذكر بما يمتازون الكورد بالنخوة وكذالك العرب دعنا نتذكر الاصالة والمعرفة والنشامة بين الشعبين ، لقد كنا في الماضي والحاضر وسنظل في المستقبل أخوة لا يفرق بيننا دسائس الاعداء المترابصين ستظل الأُخوة والمحبة والأُلفة بيننا أكبر وأعظم ، رغم جهود الاعداد الهائلة من دول وحكومات وحكام واحزاب وعشائر وسياسين أن يفرقوا بين الكورد والعرب بشتى الطرق والوسائل ، لقد حاول العثمانيين والاتراك والفرس والكثير من الحكماء ولكن أُخوتنا وحبنا وإخلاصنا وقرابتنا وكل إيماننا اكبر منهم ومن كل الظالمين الحمدالله رب العالمين وكل الشكر لعقلائنا وحكامنا ومثقفينا وعشائرنا وكل من ساهم بإنجاح هذا الاخوة العضيمة ...
لقد أحببت أن أكتب عن هذا الموضوع الهام جدا
وإذا كنتم معي في هذا ارجوا تساهموا لكي نقوي هذا العلاقة وعلى الدوام
وشكرا لجميع الاخوة..