-
أن تكُون مُتعب ولكن بصمت تام أنّ تُخبرهم
بأنك على مايُرام وكل مابك يتحطم ويسقُط
-
أن تكُون مُتعب ولكن بصمت تام أنّ تُخبرهم
بأنك على مايُرام وكل مابك يتحطم ويسقُط
عراقية جداً
تشبة الاغاني القديمة
حتى اذا لم تحبها تبقى جميلة
لاتعلم هل هي عالقة برأسك
ام رأسك عالق بعالمها
تحتار مع عريان عندما يقول :
(أحس روحي تؤمن بيك وتخافك )
تبكي ع خذلان الكاطع عندما يقول :
(رديت وجدامي تخط حيرة وندم )
وتبتسم مع زامل عندما يقول :
(حاسبينك مثل رمش عيونه )
كأن يديك بلد
آه من وطنٍ في جسد
محمود درويش
❤
. .
لم أكن قبل لُقياك أدري
أنَّ في الأرضِ كُل هذا السرُور
❤️
. .
سألتُ الطريق : لماذا تعبت ؟
فقال بحزن : من السائرين
أنين الحيارى .. ضجيج السكارى
زحام الدموع على الراحلين
وبين الحنايا بقايا أمان
وأشلاءُ حب وعمر حزين
وليلٌ تمزقنا راحتاهُ
كأنا خلقنا لكي نستكين
فمن ذا سيرحمُ دمع الطريق
وقد صار وحلاً من السائرين.
فاروق جويدة
. . .
❤
مرت أيام
باردة تزحف ساحبة ضجري المرتاب
وأنا اصغي وأعد دقائقها القلقات
هل مر بنا زمن ؟ ام خضنا اللازمنا
نازك الملائكة