ماركا | لا أحد يُحرك القطع.
• المدرب الأرجنتيني مخلص لأفكاره، وكلاعب شطرنج جيد، فهو لا يضحي بقطعة واحدة إلا إذا استطاع الفوز.
ماركا | في لعبة الشطرنج ، فإن حركة التضحية بقطعة تكون للحصول على مكسب تكتيكي أو تعويض موضعي بطريقة أخرى. سولاري ، بصفته لاعباً جيداً في الشطرنج ، لديه شغف عظيم في كرة القدم ، لا يتردد عادةً في التضحية بقطعة من أجل الفوز أو الدفاع عن مركز جيد.
ماركا | يلعب سولاري لعبة الشطرنج الخاصة به على مقاعد البدلاء في مدريد والذي يعرفه يعرف جيداً أنه لن يفوت الفرصة بأي ثمن. كما يحدث مع حفنة جيدة من المدربين، ولأنه من ابناء ريال مدريد، وهو شيء لا يخفيه، فقد قالوا عنه مُدرب ذو يدٍ ناعمة.
ماركا | كما ما قالوا عن أنشيلوتي مع ميلان ومدريد سابقاً ، لكن الإيطالي تحمل الضغط الذي بسبب عدم اشراك ايسكو بالبداية ، كما حدث بعد ذلك مع زيدان. في النهاية ، كان ايسكو يُشارك مع الاثنين لكن بعد ان عاد إلى مستواه.
ماركا | سولاري يحب لغة الحوار ويكسب اللاعبين بكلمة مثل زيدان ، لكن هذا لا يعني أن يده ترتجف عندما يتعلق الأمر باتخاذ القرارات ، بل العكس. إنه لا يُحب التغيير كثيراً وعادة ما يستمر إلى النهاية مع لاعبيه وأفكاره. على الرغم من أنه يضع الموهبة قبل التكتيكات.
ماركا | مع الكاستيا قام بسرعة باختيار تشكيلة 4-3-3 ، وبحث عن اللاعبين الذين يتأقلمون بشكل أفضل مع فكرته عن اللعبة والذين يقدمون التوازن.
ماركا | لذلك لا تتوقع منه أن يُغير رأيه مع إيسكو لأنه ، فوق حجم الجرح الموجود بين المدرب واللاعب ، وإذا كان سيغلق أو لا ، فإن سولاري ليس جيدًا في التغيير.
ماركا | على الرغم من التعثر في إيبورا، خاصةً انه لم يكن متوقعاً، إلا أن الانتصارات الخمسة الأخرى تعطي الكثير من الأسباب للأرجنتيني لعدم التغيير. يدرك سولاري أيضاً أن الفوز يأتي بالملعب، ويفهم أن ايسكو يُريد اللعب وهو ما يجب عليه إثباته في أرضية الملعب.