هنا

[Laraa]

الممارسة المنطقية للإنسان هي كل السلوكيات التي تبحث عن معنى محدد هي تلك السلوكيات التي تختلف عن منطق الفن الذي تكون قيمته في تعدد دلالاته و لذته في تناسل تلك الدلالات و ضياع المتلقي بينها ... هي الممارسات التي تحاول جهدها الوصول إلى الحقيقة التي قلت عنها أنها فرضية .... تأجيل الدين لها ، رؤية أردت بها أن المصدر الغيبي الأعلى في تاريخ البشرية أقر بأنها مجرد فرضية .. لماذا الدين ؟ لأن رجاله و رواده دائمًا ما أكدوا أنهم يمسكون بذراع الحقيقة و يدلون الناس عليها !!! ....... ما دمتُ قد قلتُ بأنها فرضية فإن مقدماتها كالنصوص و العبادات هي مقدمات فرضية ^_^ .. بالمناسبة يجدر بأن تكون النصوص التاريخية فقط مقدماتها أما العبادات فإني أعدها ضمن منطق الفن آنف الذكر .. فالعبادات ليست منطقية البتة ^_* ........ و من أقر بها ؟؟؟ هي فرضية و نحن لم نصل لذلك العالم بعد .. إلا إذا كنتِ مؤمنة بفكرة التعالي لتنالي بها فكرة رصينة عن عالم لم تصلي إليه بعد ! .... امممم أرى أن (( إنا لله وإنا إليه راجعون)) أعظم من حصرها بين مزدوجي العقاب و الثواب .... ألا ترين معي أنها مطلقة تمامًا و أنها غير مقترنة بأي فعل آخر سوى الرجوع ؟؟ الرجوع الذي فهمنا أنه مقترن بالموت و عالم الآخرة.. لماذا ؟ لا أدري حقًا ........ و ما زلت أقول مع كل ما تقدم أن الحقيقة فرضية فحسب .

فرضية .. تقوم عليها ممارسات انسانية لاثبات صحتها وبعضها غير منطقيّة
هذه الممارسات لن تصل بنا الى اثبات الحقيقة ، وحده الرجوع سيثبت ذلك رغم ان الرجوع
مُبهم ، لا نعلم ان كان حقيقي ام مجرد فرضية ايضًا ..

لا أؤمن بفكرة التعالي أُفضل الايمان بالمجهول

"انا لله وانا اليه راجعون " ليست مطلقة
فكرة التعالي أوجدت الرجوع و حصرته بين الثواب والعقاب حتى الغت فكرة فرضية الحقيقة
بل جعلت الرجوع هو الحقيقة ، رغم اننا لا نعلم أو ( أنا لا اعلم ) مدى حقيقة ذلك الرجوع
مجرد عبارات تاريخية تختصر كيمياء الانسان ، أجد أن من الظلم أن نعتبر ذلك حقيقة
اما ان نعتبره فرضية فإن هذه الفرضية تحتاج لاثبات حتى تتحول الى حقيقة
وبذلك نحتاج ان ندرس ماهية تلك الفرضية و الوسائل المعتمدة لاثباتها
فهل تجتمع المادة مع المحسوس ان اردنا ان نستخدم المادة كوسيلة للاثبات ؟

[Dr.Asom]

[شيفرة دافنشي]

فرضية .. تقوم عليها ممارسات انسانية لاثبات صحتها وبعضها غير منطقيّة
هذه الممارسات لن تصل بنا الى اثبات الحقيقة ، وحده الرجوع سيثبت ذلك رغم ان الرجوع
مُبهم ، لا نعلم ان كان حقيقي ام مجرد فرضية ايضًا ..

لا أؤمن بفكرة التعالي أُفضل الايمان بالمجهول

"انا لله وانا اليه راجعون " ليست مطلقة
فكرة التعالي أوجدت الرجوع و حصرته بين الثواب والعقاب حتى الغت فكرة فرضية الحقيقة
بل جعلت الرجوع هو الحقيقة ، رغم اننا لا نعلم أو ( أنا لا اعلم ) مدى حقيقة ذلك الرجوع
مجرد عبارات تاريخية تختصر كيمياء الانسان ، أجد أن من الظلم أن نعتبر ذلك حقيقة
اما ان نعتبره فرضية فإن هذه الفرضية تحتاج لاثبات حتى تتحول الى حقيقة
وبذلك نحتاج ان ندرس ماهية تلك الفرضية و الوسائل المعتمدة لاثباتها
فهل تجتمع المادة مع المحسوس ان اردنا ان نستخدم المادة كوسيلة للاثبات ؟

العزيزة لارا : أن تؤمني بالمجهول فهذا يعني إقرارك بالطبيعة الترانسندنتالية له إذا كان هذا المجهول غيبي لا يمكن للذات المدركة الواعية وعيه و هي ضمن نطاق الزمان والمكان في لحظة (تحيين) ما ..... (( إنا لله وإنا إليه راجعون)) أين هو التقييد بالضبط ؟!!! هي مطلقة من تقييد الثواب والعقاب لا ريب .. انظري الآية فقط أي النص لا خارجه .... و لا ريب أننا لو رفعنا حجية النص هذا فنحن أمام فرضية هذا الرجوع لا القول بحقيقيته و معه لا بد للعقل الفلسفي أن يثبت الفرضية هذه قامعًا ممارسات العقل النصي ............. المحسوس و المادة تتشابه لا ريب في إمكان الإمساك بها و ضبطها ضمن اختبارات المنهج و النظرية ... لعلكِ قصدتِ غير المحسوس .. و هنا أقول بأنه- في حدود اطلاعي - فشلت الافتراضات الفلسفية و النظرية و المنهجية في إثبات ذلك ... لا يمكن - حتى هذه اللحظة- ضبط المُدركات بغير الحواس عبر الاختبارات المادية البحتة .

[Gardi]

العزيزة لارا : أن تؤمني بالمجهول فهذا يعني إقرارك بالطبيعة الترانسندنتالية له إذا كان هذا المجهول غيبي لا يمكن للذات المدركة الواعية وعيه و هي ضمن نطاق الزمان والمكان في لحظة (تحيين) ما ..... (( إنا لله وإنا إليه راجعون)) أين هو التقييد بالضبط ؟!!! هي مطلقة من تقييد الثواب والعقاب لا ريب .. انظري الآية فقط أي النص لا خارجه .... و لا ريب أننا لو رفعنا حجية النص هذا فنحن أمام فرضية هذا الرجوع لا القول بحقيقيته و معه لا بد للعقل الفلسفي أن يثبت الفرضية هذه قامعًا ممارسات العقل النصي ............. المحسوس و المادة تتشابه لا ريب في إمكان الإمساك بها و ضبطها ضمن اختبارات المنهج و النظرية ... لعلكِ قصدتِ غير المحسوس .. و هنا أقول بأنه- في حدود اطلاعي - فشلت الافتراضات الفلسفية و النظرية و المنهجية في إثبات ذلك ... لا يمكن - حتى هذه اللحظة- ضبط المُدركات بغير الحواس عبر الاختبارات المادية البحتة .

لذلك كل شيء وهم . دائما تراودني هذه الفكرة الوهم والعدمية رغم ماديتنا فنحن عدم ... لان الثوابت متغيرة وكل شيء قابل للطعن
لذلك المتحررين عقلياً يميلون لعدم الانتماء .

حتى المدخلات التي هي الحواس تعتمد على التجربة السابقة ؟ وتنمية الإدراك فقط .!!!!! فلا نستطيع الارتكاز عليها بكلية مطلقة !!

[zeto]

رمز سرحان عبد البصير

[حازم البغدادي]

ها أنت تفهمها مقترنة بالموت ^_^ ... ماذا لو جردتها عن الموت و غيره ؟ ماذا لو فهمت من (الله) الموجد ؟

يبقى الفرض قائما والتاويل وفق دعامة الوعي مطروحا... سواء جردتها او قرنتها بغيرهاوحتى الغيب هو ارتجال فكري وضعه الانسان لتعاليه عن بقية الكائنات رغبته المغرورة ورغبته بالازلية الموعودة. وحتى هذا الوجود ممكن نصيغ له الفروض معينة تجعل منه حقيقة هشة تو صلدة بحسب التاويلات. العقل هو أكسير الافكار يقولب الفكرة بحسب قدراتها ولهذا تنوعت الايديولوجيات والافكار والمذاهب لافتقاد المنهج الاكلينيكي للحقيقة

[Laraa]

العزيزة لارا : أن تؤمني بالمجهول فهذا يعني إقرارك بالطبيعة الترانسندنتالية له إذا كان هذا المجهول غيبي لا يمكن للذات المدركة الواعية وعيه و هي ضمن نطاق الزمان والمكان في لحظة (تحيين) ما ..... (( إنا لله وإنا إليه راجعون)) أين هو التقييد بالضبط ؟!!! هي مطلقة من تقييد الثواب والعقاب لا ريب .. انظري الآية فقط أي النص لا خارجه .... و لا ريب أننا لو رفعنا حجية النص هذا فنحن أمام فرضية هذا الرجوع لا القول بحقيقيته و معه لا بد للعقل الفلسفي أن يثبت الفرضية هذه قامعًا ممارسات العقل النصي ............. المحسوس و المادة تتشابه لا ريب في إمكان الإمساك بها و ضبطها ضمن اختبارات المنهج و النظرية ... لعلكِ قصدتِ غير المحسوس .. و هنا أقول بأنه- في حدود اطلاعي - فشلت الافتراضات الفلسفية و النظرية و المنهجية في إثبات ذلك ... لا يمكن - حتى هذه اللحظة- ضبط المُدركات بغير الحواس عبر الاختبارات المادية البحتة .

أجد أن المجهول مقنع أكثر من فرضيات يصعب اثباتها ماديًا رغم ان العقل يدركها بالاساليب التي عُرضت عليه وبالتالي فهي محسوسة لديه مما جعلها حقيقة عند الاغلب لا فرضية
فمثلًا التسليم بأن الرجوع قائم لا محال ، كي نؤمن بذلك نحتاح ان نتجاهل المنطق
حيث ان ( وهم ) الرجوع و ( حقيقته عند البعض ) هو امر مخدر للعقل
المجهول قد يكون خلفه شيء او لا شيء كلا الامرين يشجعان على البحث
والبحث هو عمل العقل باتجاهاتٍ مختلفة تجعلنا نشعر اننا احياء
اما الرجوع الذي أُقترن بذات او شخص او صانع ( ان صح وجوده ) فهذا يقود حتمًا الى اللاشيء
حيث ماذا بعد الرجوع ؟ المكافأة ؟ الحياة الازلية سوءًا بالنعيم او العذاب ؟ ثم ماذا ؟
اساسًا ما فائدة فرضية الرجوع للانسان ؟ او هل الانسان هو المستفيد منها ام الذي سنرجع له ؟ اعتقد بذلك سندرك ان كان الرجوع مقيد ام مطلق ..

البعض يتخذ من فرضية الرجوع هدفًا للحياة لذا ربما يجدها مُطلقة
شخصيًا اجد ان البحث المستمر بعيدًا عن فرضية الرجوع يحقق اهدافًا أسمى للانسان
كي يعيش فربما يضع حدًا لموت الانسان و يضع نهاية لفرضية الرجوع ...

[حازم البغدادي]

اهلا بك يا انثى اتمنى ان تكوني قد استفدتي

[حازم البغدادي]

رمز سرحان عبد البصير

الشاهد العيني مغيب... لكنه شهد بتأويل وعيه.... مرحبا بك استاذ زيتو

[حازم البغدادي]

أجد أن المجهول مقنع أكثر من فرضيات يصعب اثباتها ماديًا رغم ان العقل يدركها بالاساليب التي عُرضت عليه وبالتالي فهي محسوسة لديه مما جعلها حقيقة عند الاغلب لا فرضية
فمثلًا التسليم بأن الرجوع قائم لا محال ، كي نؤمن بذلك نحتاح ان نتجاهل المنطق
حيث ان ( وهم ) الرجوع و ( حقيقته عند البعض ) هو امر مخدر للعقل
المجهول قد يكون خلفه شيء او لا شيء كلا الامرين يشجعان على البحث
والبحث هو عمل العقل باتجاهاتٍ مختلفة تجعلنا نشعر اننا احياء
اما الرجوع الذي أُقترن بذات او شخص او صانع ( ان صح وجوده ) فهذا يقود حتمًا الى اللاشيء
حيث ماذا بعد الرجوع ؟ المكافأة ؟ الحياة الازلية سوءًا بالنعيم او العذاب ؟ ثم ماذا ؟
اساسًا ما فائدة فرضية الرجوع للانسان ؟ او هل الانسان هو المستفيد منها ام الذي سنرجع له ؟ اعتقد بذلك سندرك ان كان الرجوع مقيد ام مطلق ..

البعض يتخذ من فرضية الرجوع هدفًا للحياة لذا ربما يجدها مُطلقة
شخصيًا اجد ان البحث المستمر بعيدًا عن فرضية الرجوع يحقق اهدافًا أسمى للانسان
كي يعيش فربما يضع حدًا لموت الانسان و يضع نهاية لفرضية الرجوع ...

الانسان بطبعه وجل والموت يثير فيه أخيلة استنباطية تصوغ فكرة تخدر هذا الوجل نوعا ما وتزيح عن كاهله هذا التصدع الذي يخلقه الموت. الاجابة عند الموتى فقط ومن يسأل الاحياء لن يصل سوى الى الخواء