العين الكسولة… الخطر الخفي


أعراضها لا تظهر وعلاجها إجباري قبل بلوغ 10 سنوات
خطورة العين الكسولة، تكمن في أنها نادرة الاكتشاف، فباستثناء أن تكون مرافقة لعرض ظاهري من قبيل الحول، يفرض استشارة طبيب العيون ليكتشف الوالدان أن إحدى عيني طفلهما لا تؤدي وظيفتها بالشكل المطلوب، ويصعب اكتشاف الخلل ما دام الدماغ يرسل صورة العين السليمة. ورقة “الصباح”، سلطت الضوء على هذا المشكل، الذي يصيب الأطفال أساسا، وقد يؤثر على بصرهم، أو يؤدي إلى ازدواجية البصر في حال الاكتشاف المتأخر، ووقفت عند الأسباب وتعرضت لأبرز سبل العلاج التي يجمع الاختصاصيون على أنها تبقى بسيطة في مجملها، شريطة أن تتم في السنوات الأولى من عمر الطفل.