يمزج الدقيق بالقليل من الماء المنعكسة فيه صورة وجهك ، و بعدها يقدم العجين ترانيم تختمها أسنانك المرصوفة كمجموعة شمسية
تلتف تلك الاغنيات حولك كإعصار شهر نيسان .. و تطوى بقطعة قماش رسمت عليها غابة من افئدة .. وعلى طاولة الحبر بركة كحلك التي احتفظ بها منذ شتاء
وكلما هاج البحر .. كنت انت قربان سكينته