هنا

[ايليتا]

لا تكتمل المعاني حتى تتزين بالفتح والضم والكسر..
هكذا انت .. لك لمستك
ترسم بحروفك حياة
تتنفس الكلمات
لتبث روح مرحة
عفوية الضحكات
محمرة الوجنات
غجرية الرقصات
سمراء مخملية اللمسات
محبوبتك... شامية ورودها
عابقة بالنرجس... ناثرة عبيرها
تكتسح الأجواء
فيروزية الميل... تترنم
تتمايل عشقا
حول الشجيرات
ترقص بين حقول الياسمين
تداعب أحلام اليافعين
تذوب عشقا لحرفين
ويا ليتها يوما اعترفت
ياليتها ما صمتت
لكنها هربت. ... هربت... هربت...
ولا احد... لا أحد... يعلم إلى أين مضت؟
حتى الحين!

[عضوية محجوبه]

مااروع لمساتك

[ايليتا]

مااروع لمساتك

وما عمق احساسك بها

[ايليتا]

ولله في خلقه شؤون.... لن تكتمل الروح الا بهم... لا شيء يستدعي النهوض صباحا لا لرؤياهم
شوقً يهز البدن... كيف لقلبي هكذا ان ينقسم؟ نعمة هم لي لا انا لهم
جنتي وكيف أصف..
عاجزاً هنا القلم... احبهم.. اعشقهم.. اعيش بهم...

[ايليتا]

[ايليتا]

كأنها لم تكبر ابدا.... عفويتها تسلب الفؤاد بنظره

[ايليتا]

نختلف ... نتخاصم... نبتعد
ثم نعود نتوق لتلك الانعكاسات في أعين بعضنا البعض


حتى صمتك... يخبرني الكثير


انفرد بافكاري هاربة منك....وإذا بي الوذ بك...اين ألمفر؟ وفيك اجدني




... تكتمل الحياة بأسمى صورها....
بين قلبين ينبضان بالحب
لا شيئ يضاهي ان تحضى بصباح اشراقتك...هنيئا لي بك

[ايليتا]

[حسن هاشم]

عظيم

[ايليتا]

أسمى العلاقات... الأم وابنتها... حيث تبدأ أجمل مغامرات
ستخبرها دوما بصدق كم هي فاتنة وجميلة ومحبوبة


لن تكل او تمل من سرد نفس الرواية كل يوم

تعاتبها بشوق وتكتم غضبها... مداعبة خصلات شعرها المنسدل... تحملها بين اضلعها كل العمر

ابتسامتها... تضاهي براءة اختراع انشتاين
كأن ضحكتها اختصرت مشاوير الشمس مع الالف النجوم

لمستها تحكي رواية الطمأنينة... تتجسد البشرية بين خد وضلع... حيث تحنو برفق