اهم قاعدة من قواعد جارتين
الاكتفاء بعمر ٥٠ عام للفرد
ليرحل بخيره وشره عن عالم الشبيبة
والاروع حينما يعري النسلي نصف جسده.. انه يحمل رمز الحرية وليس العار.. حينما يكون قانون الأغنياء هو الحكم.. فالعدل لا محل له من الاعراب
اهم قاعدة من قواعد جارتين
الاكتفاء بعمر ٥٠ عام للفرد
ليرحل بخيره وشره عن عالم الشبيبة
والاروع حينما يعري النسلي نصف جسده.. انه يحمل رمز الحرية وليس العار.. حينما يكون قانون الأغنياء هو الحكم.. فالعدل لا محل له من الاعراب
..
لم تكن المسافات عذراً للبُعدِ في الوصال
:
فنظرات تلك الطفلة لا تزال تراقب حركة بالونها الذي
طار بعيدا ليمتد الى السماء في رحلة نهائية
هي تعلم بأنها لن تراه مجدداً
لكن قلبها ينبض بأزدياد و كأنه قادمٌ نحوها من جديد
:
رقتُّ عيناها
كأنها تستودعه بحفظِ السماءَ و ماشيتها
و لا يزال ذلك القلب نابضاً
بعودة البالون عند راحة يدها الناعمة
:
نطرق باب نبضاتكم من جديد
ليستقر الحرف بين ثناياكم العبقة دوماً
..
احلفك بالله أيها القلب
اصمت... دع تلك الثرثرة القديمة
واقسم عليك أيها العطر
لا تهب على دياري
لا تعصف بي
ك ورقة تائهة في مهب الريح
"استودعتك بالله"
"دمت في حفظ الرحمن "
"في امان الله"
كلمات من قلب رؤوم... تحفظ يومك بعين الله التي لا تنام... هنيأ لكل من يلتمس قلب أمه في وجه الصباح
كقبلة... سرقتها من فم الايام الكالحة
لا ارتويت منها... ولا استغفرت عنها
خطيئة الحب.. لا تغتفر حتى بالف مسكين
تجردت ذات يوم
وكأنفجار نجمي
باحت بما فيها...
حينها تألقت.. زاهية كالازورد
فيروزية الميل
تتغنى بجمالها ليلة ولا الف ليلة
بكت.. انغمست بحبه..
تطهرت به.. نقية كالماء
حتى استقرت مهجتها
في بئر النسيان
كالدلو ترتمي رغبتها
لا ارتواء.. فقط سد رمق للحياة
هكذا باتت خاوية
ساكنة... هادئة...
كأوراق شاعر
صفراء اللون
ذابلة
لا شيء... لا شيء يروى بعد ذلك
لا شغف... لا حنين.. لا اشتياق
كقصيدة
انتهت من قراءتها
وحسب
الانانية... مرض مزمن لمن لا قلب له
ستكتفي الكسرة بقلب علتها... طالما حياتها جازمة ب(لم)
لتصبح جملتها
(لم يكتفِ بقتل الورد... فحرقه)
احبك .. نعم وبشدة
اه... كم تتوق الأرواح للبوح بها